• توفيت زوجتى من سنوات طويله … وكانت قد أمتنعت هى قبلها بسنوات طويله أيضا فى ان تسمح لى بأن أقترب منها أو أمارس معها الجنس ..
    ربما من كثره الحاحى أو لغضبى الشديد أو ثورتى العصبيه كانت تسمح لى بأن أحضنها أو أقفش لها بزازها…(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). أمضغ حلماتها أو أدس زبى بين فخادها وأحيانا كانت تسمح لى بأن أقذف لبنى بين بزازها أو فى فمها وعلى صدرها وهى تدلك لى زبى بيدها …
    وللعلم .. كانت فوزيه جميله رغم ما تعانيه .. كانت بيضاء شمعيه .. بشرتها ناعمه كالأطفال … بزازها كبيره ترهلت فى أخر أيامها ولكنها كانت مثيره .. كنت أعشقها ولم أرى فى النساء من يشبهها أو يضاهيها جمالا وفتنه …
    كان صبرى عليها ….ليس بسبب ضعفى أو قوتها .. أنما كان لمرضها الدائم وأشفاقى عليها من المعاناه من شهوتى المشتعله ..
    فى أحيان كثيره تتألم ولكنها كانت تستسلم لرغباتى بعد أن ترى أثر الحشيش الذى أتعاطاه بأستمرار يظهر فى تصرفاتى ورغباتى …
    لم تلد لى فوزيه الا أبنتى فجر …

    أكتشفت أن فجر صوره طبق الاصل من أمها ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . اللون والبشره والتقاطيع والجسم بتفاصيله الكبيره والصغيره … صوره بالكربون …
    تزوجت فجر من سنوات طويله ..
    عندما تفتحت فجر وظهرت علامات بلوغها … كثر خطابها … عشرات من شباب المنطقه توددوا لى من أجلها …
    فاز بها كارم … كان أغنى الشباب المتقدمين … رضيت به لرغبتى بأن لا تقاسى ما قاسينا منه أنا وأمها من فقر..
    من سنوات قليله وبسبب الجهل والغنى أدمن كارم الشم … أهمل كل شئ .. كان قد أنجب من فجر ولد وبنت … حتى قتله أدمانه ..
    وترملت فجر بعد أن ترملت أنا بسنه واحده …
    رجعت فجر لبيتى بعد أن فقدت من يعولها بعد أن أضاع كارم كل شئ ..
    كنت أسمعها ليالى طويله تبكى …
    أنا أشعر بها وما تقاسيه من وحشه لزوج …
    لرجل يضمها فى الليل .. فهى شابه صغيره .. لم تتم الثلاثين بعد …
    فى ليله من ليالى كثيره حاره رطبه … كنت أقضيها أدخن الحشيش دوائى الوحيد وصديقى الوفى …
    فتحت فجر باب أوضتها وخرجت للصاله مكان جلوسى الدائم ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. قالت وهى تمشى ناحيتى .. أنت لسه صاحى يابا … نظرت لها .. تخيلت فوزيه هى من تتحدث معى … قلت .. أيوه .. الدنيا حر النهارده مش عارف أنام .. قالت وهى تجلس بجوارى … أنا كمان مش عارفه أنام .. الحر شديد قوى …
    أستندت على الحيطه جالسه وهى تقول .. أنت مش عاوز تبطل الهباب اللى بتشربه ده … قلت .. ده يمكن هوه ده اللى مصبرنى على الايام السوده دى … . .

    سكسسكس محارمسكس مصريسكس عربيافلام سكسسكس حيوانات - فيلم سكس عربينيك كس ضيقسكسمترجمسكس حيوانات عنيفسكسي رومانسي - نيك سعوديةفيديو نيك عنيف 

    ..وضحكت وأنا أقترب بمبسم الغابه من فمها وأنا أقول .. خدى لك نفس وانت حا تنسى الحر وكل حاجه … نظرت لى فجر كأنها تفكر فى كلامى .. وأقتربت من مبسم الغابه بشفتاها وشدت نفس ضعيف … سعلت بشده .. ضحكنا ..تمايلت وهى ترتمى فوق ساقى الممدوده تخفى وجهها خجلانه وهى تضحك.. وعادت تقترب من مبسم الجوزه بجرأه أكثر .. وسحبت نفس طويل … لم تسعل كالمره السابقه .. وبدأت فى أخراج الدخان من صدرها ببطئ …
    تأملتها … هى فوزيه .. بفتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض .. وصدرها العامر وبزازها المنتصبه بشموخ وحلماتها المنتصبه تخرق القماش الخفيف… وأكتشفت أنها تلبس القميص القطنى الحمالات القصير الخاص بأمها …
    أخذتنا نشوه المخدر … وألتصقت فجر بى وهى تقول … كارم وحشنى قوى يابا… وهى تختبئ فى صدرى تدس يدها فى فتحه الجلباب الواسعه تمسح شعر صدرى براحه يدها الطريه .. وتنهدت وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر ثوبها فيكشف فخادها البضه الناعمه .. أشتعلت النار فى جسدى ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدون وعى منى مددت يدى وضعتها فوق فخدها العارى … تأوهت ..أأأأأه وألتصقت بصدرى أكثر …..

    غرست فجرحلماتها كرصاصه فى صدرى وبزازها المنفوخه الطريه تدلك لحمى العارى… ومالت برأسها تنظر فى عينى … وشفتاها ترتعش …..
    سقطت حماله قميص النوم .. لا أدرى .. أكانت فجر تقصد أم لا … كأن الخيط الرفيع للحماله هى ما كانت تخفى كتفها وأستدراته الخلابه … وأنكشف جزء كبير من بزها الشمال … هاج كيانى كله فرفعت يدى وعصرت بزها بكفى وأصابعى .. تأوهت أأأأأه أأأأأه وهى تقترب بوجهها منى ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. نفثت نار شهوتى بقبلات على خدها ورقبتها … كانت فجر تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبه وشهوه … وهى تتمنع لا يابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه.. وكنت أشعر بأنها تكذب
    تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه غير مدربه .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أعرف .. وهى تتمايل ..لا أدرى هل تريد التملص من حضنى أم كانت تتلوى من النشوه والهياج … وهى تقول بصوت مبحوح .. لا يابا … لا مش كده … أأأأه أأأأه …وهى تغلى من الحرمان والشهوه ….
    شعرت بيدها تتسلل من تحت الجلبيه … وتقترب من بين فخداى … وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه … وكان زبى يشد وينتصب بسرعه …. قبضت فجر بكفها الصغيرعلى زبى تخنقه بقوه….وشهقت … أأأأه أأأأه وزحفت تجلس على بطنى وأفخادى تدلك طيزها وشق كسها المحروم بزبى ….
    كنا قد وصلنا لطريق بلا عوده .. وسقطت الجدران .. …..رفعت بيدى قميصها … كانت تلبس كيلوت صغير تحته فقط.. يغرق فى بلل واضح …. أهتزت بزازها الكبيره متأرجحه على صدرها .. مثيره .. فتاكه ..
    تخلصت أنا من الجلبيه .. وأنا أدفع بفجر لتنام على وجهها … نامت مستسلمه بلا مقاومه … وظهرها العريان يهبل .. وقباب طيازها العاليه البيضاء الناعمه قاتله …. سحبت عنها الكيلوت بسرعه … وركبت فوق ظهرها .. أدعك زبى فى ما بين قباب طيازها .. وهى مستمره بتقول .. أأأه .. لا يابا … أأأأأه لا يابا … أأأأه ….مسحت بزبى بوابه شرجها ولزوجه وسخونه كسها المشتاق شهقت أأأأح يابا …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أحوووه … مش قادره … أأأأأه أأأأه .. دخل زبك يابا … مش قادره … أوووه أأأأأح وبكل ما أوتيت من قوه .. دلكت رأس زبى المتورمه فى شق كسها المنفوخ … أنزلق كله دفعه واحده … وغاب بكامله … رأيت فجر تعض يدها تكتم صرختها … وزامت أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى … حلو …حلو .. زبك حلو قوى أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح … وهى ترفع رأسها لثوانى قبل أن تسقط منها على يدها المكتوفه كوساده تحت خدها من جديد..
    بكل سنوات حرمانى … وعقلى المخدر .. والجسد المستلقى تحتى بكل تفاصيل فوزيه زوجتى .. وكل شوقى لها وشهوتى ورغبتى فيها … غاب عنى أننى أركب أبنتى فجر …
    سحبت زبى من نار كس فجر الحارقه … شهقت فجر .. أأأأس أأأس أأأأس أحوووووه .. فدفعته فى كسها من جديد … رفعت رأسها تعوى أوووووو أوووووو أووووو … هرست جسمها البض بجسدى الثقيل … ولففت يداى الاثنين أقبض على بزازها المهروسه بين صدرها والارض … قفشتها بكفوفى بقوه .. صرخت فجر أأأأى أأأأى…بالراحه .. أيدك بتوجع يابا .. أأأأأأه..لم ألتفت لتأوهاتها .. كنت أعصر بزازها الطريه بقوه وزبى يدك جنبات كسها الرطب المملوء بماء غزير .. أرتعشت فجر وهى تتأووه أأأه يابا .. باأجيب .. أه أااااح باأجيب … وهى تتلوى وتدعك زبى أكثر فيها … وتضرب ألارض بكفوفها من المتعه والنشوه …
    كان جسمى كله متخدر .. وبالذات زبى اللى كان واقف زى الوتد … ومش حاسس أنى عاوز أجيب دلوقتى … وبكل حرمان السنين اللى فاتت وشوقى لفوزيه مراتى .. أو اللى متهيألى أنها معايا .. وباأنيك فيها .. بس فجر حاجه ثانيه خالص .. دى بتتجاوب وتتمايع وتتدلع …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . مش زى أمها .. كانت فى الغالب حته صخره …
    المهم … بقيت أسحب زبى وأدخله ببطئ شويه وبعنف شويه .. وأنا مستمتع بملمس كس فجر الدافى المبلول … كان شعور نسيته من زمان …
    كنت زى ما أكون بأسمع كلام وتأوهات فجر من بعيد .. بعيد قوى .. وهى بتترجانى .. كفايه .. مش قادره يابا .. بيوجعنى .. أأأأه أأأأه أأأأأه أأأأه … ولا أنا هنا …
    حسيت بأنى وصلت .. وزبى حا يرمى اللى فيه ..
    سحبته بسرعه وأنا بأزحف على أيدى وبأقرب من صدر فجر .. كانت بزازها حلوه قوى … بتترجرج .. زبده سايحه … فرغت لبنى فوق بزازها وعلى رقبتها المرمر .. مالت وهى بترفع جسمها على كوعها وبتمسك زبى بأيدها .. تمص فيه وتلحس وأنا بأترعش من النشوه والمتعه ….

    مقاطع سكستحميل سكسسكس عربيسكس مصريسكس حيوانات اغتصابسكسي عراقنيك شيميلفيديو سكس اونلاينافلامسكس - افلام نيك اجنبيسكسمترجم

    أأأأأه .. أتمتعت ولا عريس فى شهر العسل .. كنت حاسس أنى طاير من النشوه والراحه ..
    رجعت بظهرى ونمت مكانى .. مر أكيد طويل وأنا نايم .. كان نور الصبح منور المكان .. أتنبهت على نفسى .. كنت نايم عريان خالص .. ملط … لكن الجلابيه بتاعى كانت مغطيه بطنى وزبى … أكيد البنت فجر هى اللى عملت كده … لما لقتنى بالمنظر ده .. خافت ولادها يشوفونى كده …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . قمت أتستند وعينى بتدور على فجر أو ولادها .. كان البيت هس .. مافيش حد… دخلت الحمام … أخدت دش وخرجت عملت لنفسى شاى وأكلت لقمه بسرعه كده .. وأنا مشتاق أشوف فجر .. وخايف فى نفس الوقت من المقابله دى .. كنت خايف من رد فعلها من اللى حصل معاها أمبارح …
    سمعت صوتها بتقرب مع صوت ولادها بتكلمهم بصوت عالى وبتضحك .. عرفت أن مزاجها كويس ..
    فتحت الباب وهى بتبص لى وأبتسمت … كان قلبى حا يقف من السعاده … كنت خايف تكون زعلانه منى أو ضميرها بيوجعها … لكن البت زى ما تكون عروسه يوم صباحيتها … وشها بيلمع وأبتسامتها حقيقيه .. كلها سعاده … قربت منى وهى بتقول بمياصه .. تتغدى معانا ومشيت ناحيه المطبخ … وقفت وأنا بأتجه أنا كمان للمطبخ..
    .لقيتها وهى بتبص وراها تشوفنى حا أعمل أيه .. قربت منها وأنا بأمسح بطنى فى طيزها الطريه … كان زبى بدأ يشد … شهقت البت وهى بتميل تعصر زبى بين فلقاتها وهى بتقول …(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. وبعدين معاك .. مش كفايه أمبارح .. بصت لى وهى بتقول .. مش عاوزاك تزعل منى يابا .. أنا تعبانه قوى من غير راجل .. وأكيد أنت كمان تعبان وحاسس باللى أنا فيه . ..
    بوستها فى كتفها وأنا بأمد أيدى أأقربهم من بزازها الطريه الكبيره وقفشتهم بكفوفى الاثنين … شهقت أأأأأه وهى بتترقص تدلك زبى بين شق طيزها وتمسحه بالجامد … وجسمها بيترعش من الرغبه والهياج.. سمعتها بتقول بصوت متقطع … رد الباب شويه …وهى بتنزل على ركبتها ترفع الجلابيه وبكف ايدها الطرى كبشت بيوضى تعصرها بحنيه وقربت من زبى تشمه بلهفه وشوق .. أتمدد زبى فى ايدها وأنتفخ.. لمسته بشفايفها السخنه زى بوسه سريعه كده .. وبلسانها بدأت تلحسه بالراااااحه .. وهى بترفع وشها لفوق تبص لى و عينها تلمع من المتعه .. كان جسمى كله بيتهز من النشوه .. ثوانى ولقيت زبى كله فى بقها .. بتمص فيه بقوه ومتعه… سمعنا صوت الولاد بيقربوا .. وقفت بسرعه .. وشدت الجلابيه غطت زبى وفخادى …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدأت تعمل نفسها بتجهز الغدا … وقفت شويه لما زبى هدا وأرتخى .. وخرجت ناحيه أوضتى .. وأنا حا أتجنن من الهياج ..
    أتغدينا وفجر بتمسح رجليها فى رجلى تحت السفره ولما تتلاقى عيونا تغمز لى بشقاوه .. أبتسم لها .. ولما تسنح الفرصه أبعت لها بوسه فى الهوا .. زى العرسان الجداد.. فى شهر عسلهم لما يكون عندهم ضيوف ..
    وقفت وهى بتلم ألاطباق ووقفت وراها أساعدها واتمسح فيها … سمعتها بتقول بصوت هامس .. عاوزنى أشيل الشعر من بتاعى ولا بتحبه بالشعر .. قلت لها فى ودنها …باأحبه بالشعر القصير .. أحلقيه شويه مش ناعم قوى .. هزت راسها بمعنى حاضر .. وهى بتقول .. بس أنا بأحب ده ناعم .. وهى بتمسح فوق زبى … قلت لها .. فى الليل حا أحضر لك المكنه وأنت عليكى الحلاقه .. أيه رايك .. أبتسمت وهى بتقول بهمس فى ودنى وبتدعك بزها فى ذراعى .. أموت فى الحلاقه دى .. حلاقه ومص وتحسيس .. مش كده …
    فى الليل .. قعدت فى الصاله وأنا باأجهز لوازم السهره .. الفحم والحشيش والجوزه المغسوله .. وبديت مع نفسى ألسهره … بعد فتره .. أتفتح الباب وخرجت فجر …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أول ما عينى وقعت عليها .. ولعت نار .. كانت اللبوه .. لابسه كمب سكرى لاصق فى جسمها المليان بيشف عن سوتيان أسود صغير بيعصر بزازها الكبيره عصروبيرفعهم لفوق يتهزوا مع أى حركه بشكل يجنن .. وكانت مش لابسه كيلوت .. وشعر عانتها القصيرباللون الاسود عامل مثلث مقلوب قاعدته تحت بطنها وراسه بتشاور على شق كسها .. شكله يخبل … قربت وهى بتمشى بمياصه ناحيتى قعدت على الكنبه وبميوعه فتحت رجليها تفرجنى كسها وبتقول .. حلو كده … كنت بأتنفض من الهياج … ومش قادر أتكلم … ناولت لها غابه الجوزه .. أخدتها من غير كلام وشدت نفس طويل … ومالت لورا تخرج الدخان من صدرها بمعلمه .. بتقلدنى البت …. ناولتنى الغابه وهى بتميل تنام على وراكى وأيدها بتحسس على بطنى وفخادى بتدور على زبى … لقيته .. قربت بشفايفها منه وضمتها على راسه كأنها غابه جوزه وشدت نفس وهى بتضحك وتتهز.. مديت أيدى عصرت بزها الطرى بكف أيدى .. أتأوهت أأأأه أأأأه أيدك حلوه يابا … بتوجع بس تجنن … عصرت بزها كمان وأنا بأسحب أنفاس من الغابه ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وقربت بشفايفى من شفايفها .. فهمت أنا عاوز أيه .. فتحت شفايفها وضمتها على شفايفى وسحبت الدخان اللى بيخرج من صدرى لصدرها …
    مالت براسها على فخدى.. عرفت أن راسها تقلت من الحشيش وبقيت متخدره على الاخر .. وأنا كمان زبى كنت شايفه حا ينفجر من الانتصاب واللانتفاخ …
    مسحت فجر بكف أيدها على الشعر الطويل الملفوف حوالين زبى وهى بتقول .. أنا عاوزه هنا ناعم حرير .. بأموت فيه وهوه ناعم … يلا احلق لك …..
    وقفت وأنا بأركن الجوزه على الحيطه وبأشدها علشان تقف .. وقفت فجربصعوبه وهى بتحضنى وتدلك بزازها فى صدرى …
    مشينا ناحيه أوضتى وأنا با أقول .. يلا ندخل الاوضه علشان نبقى براحتنا …
    قفلت الباب وأنا بأقلع الجلابيه ووقفت عريان خالص .. وفجر بتمسح جسمى العريان بعينها الشبقه وأيدها بتدعك فوق كسها المبلول .. لمحت عينى القماش وهوه لاصق فوق كسها من أثر البلل اللى نازل من كسها .. زدتنى هياج على هياجى …
    ناولتها المكنه وأنأ بأقرب بكوز فيه صابون ورغيت الشعر بصوابعى .. قربت فجر وهى بتتمايل مسطوله بتقرب من زبى وبدأت تحلق .. قلت لها .. أوعى تجرحينى يالبوه … بصت لى من تحت وهى بتمسك زبى بكفها تغطيه وتحميه من حرف الشفره ….
    فى ثوانى كان زبى ناعم شمعه .. حسست فجر عليه تكتشف نعومته وهى بتتنهد .. أأأأه أموت فيه وهوه ناعم كده .. مالت وهى بترفع الكمب تعرى فخدها وبطنها …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وقعدت على السرير فاتحه فخادها على أخرهم …
    مشيت على ركبتى أأقرب من كسها اللذيذ الشهى .. وبلسانى بديت أمسح فوقه كأنى بألحس أيس كريم .. ويمكن ألذ وأطعم .. البت ساحت وهاجت وأتجننت .. لمحت عينى فتحه شرجها منفوخه متورمه مكرمشه من أثر كثره الاستعمال ناعمااااااه .. بتتقلص تفتح وتقفل تجنن .. مسحت بصباعى فوقها ابعبص فيها .. شهقت فجر أحووووه .. الحته دى بتجننى .. العب فيها كمان يابا … دخل صباعك .. أأأأه … دخل صباعك … أأأه وكسها بيرمى شهوتها أندفعت غرقتنى .. من شعر راسى لبطنى .. خيوط لزجه دايبه فى ميه كثيره و دافيه .. بعبصتها بصباعى .. لقيت فتحه شرجها بتوسع وتستقبل صباعى بنعومه ولهفه … غرست صباعى كله .. صرخت بصوت مكتوم .. أحوووه … أحووووه .. عاوزه زبك فى الحته دى .. أأأأأه أأأأه .. قوم يلا … مش قادره … يلا قوم .. وهى بتميل تنام على وشها وبترفع طيازها فى وضع السجود .. هايجه ومشتاقه لزبى فى طيزها الملبن السخنه … بسرعه مديت أيدى فى ضلفه الدولاب وأخدت أمبوبه الدهان وبأيدين بتترعش ضغطت عليها مليت عقله صباعى الوسطانى بالكريم وقربته من بوابه طيزها الملهلبه . .. دفست صباعى فى جوفها .. شهقت فجر أحووووه أحووووه … وهى بتتمايل تترقص بطيازها من متعتها وشهوتها … قربت بزبى من الخرم المولع …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). وغرست رأس زبى الصلبه فى الفتحه المدهونه .. أتوسع الخرم بسهوله وضم على رأس زبى كأنه شفايف بتمصه … ضغطت ببطنى لجوه … أنزلق زبى كله فى جوف فجر .. بقيت هى توحوح أأحووه أأأأحووووه .. وأنا أترعش من لسعه جوفها وسخونته …. بقيت فجر زى المجنونه أول ما زبى أترشق فى طيزها … بدأت هى تسحب جسمها لقدام تسلت زبى من جوفها وهى بتترعش من النشوه .. وترجع بسرعه للخلف تلقم زبى كله فى طيزها وجوفها الحراق … وأنا حا أتجنن من المتعه ومن عمايل المتناكه فجر فى زبى …. وهى بتوحوح أحوووا بتاعك كبير يابا .. بيوجع قوى … أأأأه بيوجع يابا .. بالراااااااحه أأأأح أأأح أأأأأح وأرتفعت بجسمها تلصق ظهرها فى صدرى حسيت بزبى بيتعصر فيها عصر ..
    مدت أيدها تمسك بيد من أيديا وهى تقول .. هات أيدك هات أيدك … قربت أيد من كسها والثانيه من بزازها مسحت بأيدى على شفراتها الغرقانه وهى تقول بصوت كالفحيح.. أدعك هنا .. أدعكلى هنا جامد … أأأأه أأأأه ..
    بدأت أهرس شفرات كسها بأصابعى أدلكها بعنف .. وهى تزيد أصابعى بلل وخيوط مزلزقه من أفرازتها الكثيره المندفعه من كسها المثير وأيدى الثانيه بتقفش بزازها شويه اليمين وشويه الشمال وتعصرهم وتقرص حلماتها الواقفه …
    وزبى يتهادى فى جوفها النارى ينزلق فيه دخولا وخروجا .. وهى تتمايل وتتراقص وتتقلص كحوت سمك يتخلص من يد الصياد .. يحاول الهرب والنجاه … ولكن لا مهرب لها من قبضات يداى على كسها وبزها وزبى المغروس فيها .. فباتت تتأوه وتترجى … أأأه .. بحبك يابا .. باأموت فى بتاعك السخن الكبير ده .. أأأأه كمان .. جامد .. بالجامد .. أأأأأه أوووووه أأأأأأأح ..حلو..حلو قووووى .. أأأأه أأأأه يابا ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . بتاعك يجنن أأأأه أأأأأح أأأأح أوووه .. احووووه أأأأح أوووف أوووف … وكسها يفيض بميه شهوتها مرات كثيره مش فاكر عددها …
    أنهكت وتعبت من الوحوحه والتأوه فسكنت وهدأت وهى ترتعش كالمحمومه لا يصدر منها الا صوت تنفسها العالى وحركه صدرها السريعه صعودا وهبوطا …
    فسحبت زبى من جوفها ومددتها على السرير وأنا مشفق عليها مما هى فيه من أعياء …
    سمعتها تقول كأنها تحلم .. أأأه يابا .. أنا كان نفسى فيك من زمان .. أأأأه .. كنت بأحلم بيك صاحيه ونايمه .. عمرى ما حبيت حد قدك ولا أشتهيت حد زيك ..
    وهى تضم فخادها على كف يدها تعصره فوق كسها وتترعش من النشوه ….
    مر أكثر من عشردقائق وأنا قاعد جنب فجر عينى بتأكل جسمها البض الناعم وبزازها.. وصوابعى بتنغرس فى كتافها وذراعتها الحلوه بشهوه وهياج .. وبديت أنحنى ألحس الاخدود اللى بطول ظهرها الناعم… أرتعشت وبدأت تتأوووه .. أأأأه ..اأأأه .. ومالت تنام على وشها .. كأنها نائمه تحلم …
    كانت قباب طيازها كبيره عاليه رجراجه ناعمه مشدوده .. وكان زبى لسه منتفخ مشدود منتصب بدأ يؤلمنى من طول أنتظاره …
    صعدت بجسمى أركب فجرفوق ظهرها وهى نايمه على بطنها…..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا أتلمس بزبى بين فلقتيها .. لمست برأس زبى فتحه شرج فجر المنهكه .. أرتعشت وهى تتمايل .. فزحفت بزبى الى أسفل .. لأمسح شفرات كسها المبلوله المتورمه … شهقت .. أأأأح أأأأح … وهى تتمايل لتمسح كسها فى زبى …
    دفعت زبى برقه فى كس فجر .. أنزلق بنعومه بين شفراتها ليستقر فى عمق كسها .. حاولت فجر القيام بصدرها على ذراعيها .. لم تستطع … فبقيت تتمايل وتتأوووه وتغنج أأأأأغغغغ أأأأغ أأأأأوووه أأأأأممم أح أح.. أحاطت بزبى مياه وبلل ومخاط وزلزقه تطفئ من سخونته … ولكن لا تطفئ شهوته وهياجه وأنتصابه .. فدفعت زبى الى أقصى مدى يستطيعه أو يصل اليه .. حتى شعرت به يدق سقف كسها الناعم…صرخت بصوت مكتوم … أأأأه أأأأأه … حلو .. حلو … حللللللو..وأرتفعت بطيازها وهى تسحب خداديه الكنبه تدسها تحت بطنها … وترينى بوابه طيزها الشبقه الساخنه.. بتتقلص بعضلات البوابه اللذيذه المنتفخه..
    بدأت أسحب زبى من كسها وأدكه بقوه وعنف من هياجى وقوه شهوتى واستمتاعى بميوعه وشهوه فجر.. وهى تبادلنى قوه بميوعه ودلع تزيد هياجى .. أنا أدك زبى فيها وهى تخنقه وتدلكه بضمها فخداها تعصر زبى فى كسها …وتتأوه بوحوحه تزيدنى هياجا وتزيد زبى أنتصابا وقوه …فأزيدها دلكا بزبى فى أجناب كسها وهى تزيدنى موااااء وغنج ودلع من تحس بالأرتواء بعد حرمان.. حتى قارب زبى من الفيضان ….أرتعش صوتى الضعيف وأنا أقول .. فجر .. بت يافجر … حا أجيب … حا أجيب …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . كان خوفى أن أدفق لبنى فى كسها .. بعدين تحبل منى ……. تبقى مصيبه …
    سمعتها بتقول بصوت متقطع ضعيف .. جيب يابا .. جيب لبنك جوه .. أناعامله حسابى …أأأه أأأه أروى عطشى .. طفى نارى .. أأأأه أأأأأه … أنا مولعه نار أأأأأأح أأأأح.. بمجرد ما كملت كلمتها كنت بأنتفض وزبى بيدفع قذائف اللبن السخن فى أعماق كسها بيلسعنى وهوه بيندفع من فتحه زبى المشدود المحموم لسعات لذيذه تزيدنى متعه وأرتعاشه …
    وفجر بتأووه .. ناااااااار .. أأأأح … ناااااااار … أنت بتطفينى ولا بتولعنى أأأأأح أأأأح أوووووف… بحبك .. أأأأح بحبك ….وبحب زبك …وترتعش وهى تكمل كلماتها ….. كل ده … كل ده … أأأأأه أأأأأأه أأأأأأأح .. وهى ترتعش وتأتيها شهوتها بشده من لسعه لبنى فى جوفها وهى كالمجنونه تهذى من متعتها وشبقها….
    ……..هدأت حركتها الا من صوت أنفاسها العاليه .. وحركه جسمها يعلو وينخفض مع رعشه جسمها المستمره .. كالمذبوحه….

    شعرت ب فجر تلملم ملابسها وهى تترنح كالسكرانه .. أقتربت منى وهى تمسح شفتاها على شفتاى …أمسكت بأسنانى شفتها السفليه و عضضتها وأنا أمصها بالراااااحه .. أرتعشت وهى تشد شفتها و تقول .. سيب أنا مش مستحمله .. عاوزه أرجع أوضتى بعدين الولاد يحسوا بأنى مش موجوده معاهم ..
    مشيت تتراقص بدلع … تتهادى عاريه بجسمها البض الشهى وهى تنظر لى نظره شهوانيه لأمرأه تشعر بأنها مثيره مغريه … مددت يدى مسحت بين فخديها دعكت كسها وفتحه شرجها وقربت يدى أشمها وأبوسها ..
    رجعت فجر خطوتين وهى تمسح بعينها جسمى العريان الممدد على السرير من شعر رأسى لأصابع قدمى .. ومدت يدها قبضت بكفها زبى المستكين تدلكه وأنحنت عليه تبوسه وهى تقول ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أأأأه .. كان يجنن .. مش حا أسيبه من النهارده .. عاوزاه كل ليله يبات جوايا .. أأأه أنا مولعه نار ..عاوزه أشبع نيك كل ليله .. تقدر؟
    مددت يدى قفشت بزها اليمين المنفوخ الرجراج .. تمايلت تهرب وهى تقول .. وبعدين معاك .. أنا مش مستحمله لمسه .. سيبنى أرجع أوضتى وبعدين معاك .. صفعتها على طيزها الكبيره الطريه ..
    شهقت وهى تجرى من أمامى بميوعه وكل جسمها يهتز ويتراقص من بضاضته وسمنه جسمها المثيره ..

    قضيت طول النهار وصوره فجر مش بتروح من خيالى مهيجانى وموقفه زبى بأستمرار…
    بأحلم بيها نايمه عريانه فى صنيه كبيره مليانه أرز مسلوق . وهى فوقه جسمها العريان بيلمع من الزيت اللى مغرقه ممدده وسط الصينيه زى الخروف المشوى …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . بتبصى لى وبتضحك وبتقول .. يلا ..أيه رايك فى لحمى الحلو ده .. مش عاوز تاأكل ؟ .. ولأول مره أفكر فى طعم لحمها .. منظرها عريانه ملط وحولها كميه كبيره من الارز والفته فوق بزازها الملبن .. ومحشى بيه كسها زى ما تكون حمامه محشيه فريك .. وأنا بأأقرب منها أأكل وألحس من فوق حلماتها وبزازها وبين فخادها وبطنها وأدخل لسانى ألحس كسها من جوووووه وهى بتتمايع وتتمايل وتغنج من عمايل لسانى وشفايفى السخنه وعضاتى الناعمه .. أكيد كان طعم لحمها لذيذ وشهى وأنا بأحلم بأنى بأأكلها وكمان بأغطس معاها فى الصينيه وأنا عريان زيها
    … وحسيت أنى ركبت فوقها وهات يانيك لما زبى داب .. ..

    أنتبهت وصحيت من الحلم .. لقيت زبى منفوخ واقف حا ينفجر وبينقط نقط كثيره …
    كنت خايف أمسكه بأيدى أو أدلكه .. وهوه فى حالته دى مش مستحمل .. أكيد كان ساعتها نفض اللبن فى أيدى وغرقنى ….

    خرجت فى الليل……. كنت معزوم على فرح واحد من معارفى .. أتأخرت الى منتصف الليل .. قعدت متململ أتمنى أن الفرح يخلص بسرعه .. وعاوز أرجع البيت ما أنا عريس جديد ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . رغم أن القعده مليانه حشيش وبيره وخمور بالهيله .. شربت وأتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. وكل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ … وبقيت مش قادر أأقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى … وخلااااااص مش قادر .. عاوز أنيك دلوقت .. وعارف أن فجر أكيد منتظرانى …

    فتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. وأنا با أقول .. طيب حا أعمل فى ده أيه ….
    مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه …….عريانه ملط .. يادوب الملايه فوق طيزها بس.. وظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج …
    كانت نايمه على وشها ورافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم … شهقت من منظر باطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير…..بارز زى كوره الزبده المهروسه ..
    وكمان ظهرها الناااااعم …السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج ومولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه .. كأن حلقى فيه سدد… وأقتربت منها وأنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط وزبى فى أقصى حالات التمدد والتيبس والانتفاخ … كانت أيدها ممدده بجوار رأسها وكف أيدها مبسوط لأعلى …(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. أقتربت من راسها وأنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته وليونته ..
    حست فجر بى وبملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت …. راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
    أرتعش جسمى كله… شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق … بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها … بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد… وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى … أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل …
    كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. وفجر بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم …قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه … دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد …..(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه … سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته …
    مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها …
    قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
    كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ….
    بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ….
    بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..
    دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
    فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..
    دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز … شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها … حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون … وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
    كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه وليفته …
    و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه …وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ….
    حسيت بفجر وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله …كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح ….(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا هايج زى المجنون … وفجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها …وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه … كفايه أأأأأه أأأأأأه
    بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر … كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا …


  • انا اسمي خالد عمري 23 سنه مش متزوج من اليمن وساكن انا وعائلتي المكونه من بابا وماما واخواتي وعمتي بابا سعيد يبلغ من العمر 50 سنه وماما علياء 44سنه واخي علي 15 سنه واختي سمر 19 سنه ومصطفي 11سنه وعمتي سيده 33سنه مطلقه تبدا حكايتي معى عمتي بعد طلاقها من زوجها حيث انها بقيت معى زوجها سنتين وطلقوا وهي الان بدون زوج من حوالي 4 سنوات عمتي سيده بيضاء ملان جسمها ابزازها نافره للأمام وطيزها بارز للخلف يعني عمتي حلوه اووي واي احد في الشارع يشوفها وهي تمشي وهي بالعبايه* يتمنى أنه ينيكها تلبس في داخل البيت جنزات وبلوزات واحيانا جلابيه يبن طيزها المدور وابزازها البارزه هي عمتي ما تلبسش في البيت سنتيانه على ابزازها بتبقى تجنن انا كنت اتخيلها كثير واحلب زوبري عليها كنت اخذ من ملابسها الداخليه واشمهن واستمنى عليهن وكنت اتجسس عليها واشوفها وهي شبه عاريه واتلذد بجسمها الطري كنت اتمنى اني انيكها واعوضها عن الحرمان وفي يوم كنت في غرفتي وما في البيت احد الا عمتي وكنت مشغل في تلفوني مواقع سكس فديوهات وقصص محارم بقرءها فجاءت عمتي ودخلت عليا في غرفتي من اجل تجلس معي ونخزن معي بعض جلست جنبي وبدءنا نخزن وكانت لابسه علاقيه وجنز ضاغط كانت تجنن فرحت انا الى البقاله من اجل اشتري مشروب وتركت تلفوني في جنبها رحت ورجعت وهي تتصفح تلفوني انا خفت انها تفرجت على الذي كنت بشاهده السكس وقصص المحارم جلست في مكاني واخذت التلفون من عمتي وبدات تكلمني عن الزواج وانه حلو وانه راجه قلت نفسي اتزوج وانتي يا عمتي قد تزوجتي وطعمتي طعم الزواج ف عمتي تنهدت وقالت اح اح و****

    سكس حيوانات - سكسي مصري - مقاطع سكس - افلام سكس - فيديو نيك - سكس نسوانجي - اجمل سكس نسوانجي - عرب نار - سكس محجبات - افلام سكس اجنبي - نيك طيز - تنزيل سكس - نيك مترجم - سكس مترجم

    انه الزواج حالي تحس بالحنان وان افضل حاجه حين تنام في حضن حبيبك انا قلت نفسي اجرب هذا الاحساس والشعور قالت انت اتتزوج واتجرب وتقول عمتك على حق وبعدين انا قلت انتي يا عمتي حلوه والف راجل يتمناكي هي قالت ايش الحالى فيني قلت جمالك وجسمك وقلبك قالت وايش قلت ابزازك حاليات ولك مؤخره حلوه قالت لا تجاملش قلت و**** بجد حلوه لو مشنتي عمتي ما اتزوج الا بك هي ضحكت وبعدين قالت خلينا نتفرج على فلم في التلفون قلت تمام وبدانا نتفرج وحنا جنب بعض فلم رمنسي وكان فيه لقطات رمنسيه وبوس واحضان وعمتي بتشوفهن وقالت هاكذا الازواج بيعملوا واكثر وانتهى الفلم وانتقل تلقائيا الى قلم غيره وكان فلم سكس انا اخفت واسرعت واغلقت التلفون قالت عمتي ليش غلقته وايش هذا الذي شفته انا قلت لها يا عمتي انا شاب ومحروم وبشاهد هذه الافلام من اجل اريح على نفسي قالت هوذا انا مثك وما بعملكش كذا قلت لا تكذبيش واخذت تلفونها وتصفحته ووجدت محادثات معى اشخاص وهم بيتحدثوا سكس وكل واحد بيريح الثاني قلت لها وهذا ايش هي اختضت وتخبطت بالكلام انا هذك الحضه كانت عيني على ابزازها فتجرات ومسكت بزها بيدي وقلت لها خلينا ياعمتي نريح بعض وما حد يعرف بدل ما بتريحي معي الغريب قالت عيب واخذت تلفونها وخرجت .

    سكس حيوانات - سكس مصري - سكس عربي

    هي خرجت وانا حلبت زبي من الشهوه وبعدها بايام كنت انظر الى ابزازها وهي تشوفني فقالت لي يا ولد ليش بتنظر الى ابزازي قلت لها ابزازك يا عمتي حاليه وطريه واول مره امسك ابزاز تغدينا وانا كنت اتعمد اني امسك زبي بيدي امامها وما حد يشوفنا* وفي يوم كان هناك عرس بنت خالتي فراحوا امي واخواتي عند العرس وبقيت انا وعمتي في البيت فخزنت في غرفتي وهي عمتي خزنت عند التلفاز وانا كنت افكر فيها وفي الليل وكنت هايج اوووي. وفكرت اني انيكها حين ما فيش احد في البيت عمتي دخلت غرفتها تنام وانا جلست شويه قلت اروح اشوفها وفتحت الغرفه وهي نايمه على سريرها وكانت نايمه على بطنها ولابسه شلحه علاقيه انا قربت منها وانا هايج وخايف انها تصحى وقربت جنها وطيزها مرفوع وافخاذها باينه تجنن انا اخرجت زبي وبدات احلب زبي ويدي الثانيه بحسس على افخاذها وانا كنت في قمه شهوتي وهيجاني عمتي صحيت من النوم وانا جنبها وزبي في يدي قالت ايش تعمل انا قلت لها انا هايج وانتي جسمك حلو قالت لي انا عمتك ما ينفعش انا اطرحت فوقها ومسكت يديها بيدي وبديت بوسها في شفايفها وخدودها ورقبتها وهي تقاوم وانا لا زلت فوقها بمصمصها كانت تقول لي ما ينفعش انا عمتك وانا كنت اقلها انا هايج وشاب وانتي محرومه نريح بعض بدل من الغريب ينيكك وبستها في رقبتها هي بدات تهدا وتستسلم فتركت يديها وشفايفي في شفايفها وكنت امص لسانها وشفتيها ونزلت يدي الى ابزازها وفركتهن وعمتي هاجت ورفعت لها الشلحه وشفت جسمها الابيض الذي يجنن وزاد جنان فمصيت ابزازها بشفايفي وهي تتلوا تحتي وكنت امسح بيدي على بطنها ونزلت الشرت من فوق كسها وما احلاه من الكس كان مخضر ولزج فمن هيجاني ما قدرت اصبر فلخت رجليها وادخلت زبي في كسها دفعه واحده وهي تنتدت وقالت ااااح اححح دخله دلا دلا وبدات ادخله وخرجه وانا ماسك ابزازها بيدي وكان كسها ضيق وحار وستمريت ادخله وخرجه* في كسها وهي تمتحن تحتي وتقول ما احلا زبك وانا بدخله وخرجه بكله فاانا حسيت اني قد اتفضي واتفرغ حليب زبي اخرجت زبي من كسها وفضيت فوق بطنها وابزازها وحضنتها وتمددت فوق جسمها شويه وقمت وخرجت من عندها ورحت غرفتي وانا فرحان ونمت وانا مرتاح .

    تحميل فيديو سكس - قصص سكس عربي - سكس شيميل - سكس ام وبنتها - مشاهدة سكس عربي - افلام سكسي - سكس مصر - سكس عراقي - افلام نيك سكس مصري - سكس ايطالي


  • انا سيدة عندي 25 سنة متجوزة من 4 سنوات بيضاء ممتلئة قليلة و طويلة ، جميلة ، بزي كبير و شهي بشهادة زوجي وطيزي كبيرة و ايضا بشهادة زوجي
    ولي اخ اكبر مني بـ 5 سنوات تعودت منه علي بعض التحرشات الجنسية البسيطة طوال عمرنا فقد كان دائما يدخل عليا غرفة نومي و يحاول لمس بزي و طيزي و كسي وكنت في بعض الاحيان اتصنع النوم حتي اهرب من المواجهة وفي احيان اخري اتصنع النوم مستمتعة بما يفعل بي

    افلام سكس - سكس امهات - سكس حيوانات - قصص سكس - سكس محارم
    حتي جاءني يوم و كان زوجي في العمل وتركت اخي ودخلت استحم وقتها سمع صوت عند باب الحمام فادركت ان اخي ينظر عليا من خرم الباب فاحست بخجل شديد و لملمت ملابسي بسرعة و خرجت لكني فوجئت باخي يعرض عليا ان يدلك لي ظهري من الالام التي كانت عندي في الظهر والكتف ولما وافقت طلب مني ان انام امامه علي السرير حتي يتمكن من تدليك كامل ظهري ثم اخذ يعبث بي وانا غير قادره حتي علي الكلام او الاعتراض فاخذتني نشوة غريبة لم اشعر بها من قبل رغم اني متزوجة من فترة و زوجي خبير في فنون الجنس ولكنها كانت نشوة تشوبها شيئ من الخوف والخجل والذه المحرمة فاخذ يدلك ظهري كله و كنت اتمني ان ينزل بيده علي طيزي و كسي فيدلكهم حتي ارتوي وقتها احسست اني احتاج إلي زوجي فورا ولكني تمالكت نفسي امام اخي وتصنعت البرود الكامل حتي كان في يوم وجاء زوجي يبلغني انه مسافر إلي الخارج لانجاز بعض مهمات عمله و بالطبع طلب مني زوجي ان اذهب إلي بيت اهلي كي اقيم معهم حتي يرجع من سفره و يا فرحة اخي وقتها فقد كاد ان يطير فرحا لاني ساكون متواجدة معهم طوال شهر كامل وهو يعلم ان امي تنام بعد العشاء مباشرة وليس بالمنزل احد غيرهم بعد وفاه ابي و زواج اخي الاكبر و ظل يتحين الفرص حتي يختلي بي حتي واتته الفرصة بسفرامي إلي خالتي لتجهيز فرح ابنة خالتي وجاء الليل الذي ظل ينتظره اخي طويلة و دخلت لانام و عرض عليا ان يدخل معي الغرفة حتي انام كي يطمئن عليا و يغطيني بنفسه وطبعا لم استطع ان ارفض هذا الطلب الكريم في الظاهر و الغير كريم في باطنة
    المهم دخلت لانام وفؤجئت بأخي يأخذ مفتاح الغرفة لانه كان يعلم اني سوف اغلق الباب عليا من الداخل فاخذ المفتاح واخذ مني اخر امل ان انجوا منه هذه الليلة

    افلام نيك الكس - نيك - عرب نار - سكس الام وبنتها - سكس حصان - قصص نيك عربي - شاهد سكس اخوات - سكس مصري - سكس عربي - سكس امهات - سكس محارم
    المهم بعد حوالي ساعة ونصف من دخولي النوم صحيت علي يد تمتد تحت ملابسي والتي كانت خفيفة إلي حد ما فأنا اتعدت منذ الصغر علي النوم بملابس خفيفة و واسعة و لها من عادة سهلت علي الامر علي اخي الذي ظل يمد يده تحت حمالة صدر و يلمس بزي بحركة خفيفة و خائفة في نفس الوقت و اخذ يفرك في حلمتي حتي احسست انه يقطعها بين اصابعة ولكن وللحق اقول ان يدي اخي كانت خبيرة و مدربة بما تفعل اكثر بكثير مما تخيلت بل اكثر بكثير جدا من زوجي الذي كنت اعتقد انه خبير واتضح انه مازال طفل صغير يحبوا في عالم الجنس بالمقارنة باخي الذي لازال واقفا بجانبي و يده تزداد حماسا و قوة و جرأة حتي وصل بيه الامر إلي انه نزل إلي بطني و ادخل يده داخل كوسي الملتهب وهنا صدر مني صوت اخاف اخي وجعله يتراجع قليلا ولكن هذا التراجع لم يستمر طويلا فقد عاد الكره و لكن بشكل اخر فاخذ يزيح عني قميصي حتي ظهر امامه ساقي و بوادر كولوتي الاسود القصير وقتها ارتعدت وتعمدت ان اصدر صوتا اخر حتي يتوقف عما يفعل ولكنه كان وصل إلي ذروة الشهوة الجنسية حتي رأيت شبح يديه موضوع علي زبه و يمارس العادة السرية و عند رعشة الجماع التي اعرفها جيدا منحني اخي قبلة نارية لم استطع نسيانها ابدا ما حييت و ظل يقبلني في جميع وجهي و ظل ينزل بفمه حتي وصل إلي بزي واخذ يرضع منه بشكل جعلني اتمني ان يظل يرضع مني طوال عمره ولكنه هنا توقف علي المداعبات لانه افرع ما في خزانته من سائل الحياة الدافئ وانصرف إلي غرفته لينام ويتركني وحدي اعاني الشهوة التي اشعلها بداخلي في انتظار ما تسفر بيه الايام التالية
    وفي ثاني يوم تكرر نفس الفعل ولكن كنت اكثر شهوة وشبق عن الليلة الماضية حتي اني كنت منتظرة الليل بفارغ الصبر واخير جاء الليل الجميل وجاء معه اخي الحبيب و تكرر نفس الفعل غير اني هذه الليل تعمدت ان انام بدون أي ملابس داخلية حتي تكون يده ملامسه لكسي اطول فترة ممكنة مع سهولة وصولة إلي حلمة بزي بدون خوف منه وبالفعل تم ما تمنيته لمست يده الخبيرة بظري و اخذ يدخل اصابعة في فتحة كسي و يخرجها حتي شعرت اني لا استطيع ان اقاوم اكثر من هذا فاما ان اقوم و اهرب منه او ينكني و يهدئني من ثورتي وبالطبع هو لم يكن يجرؤ علي ان ينكني او هذا ما كنت اتصوره فقمت من النوم او تصنعت الصحيان حتي يخرج وفعلا خرج قليلا وعاد بعد حوالي ربع ساعة ولكن هذه المرة كان خلع جميع ملابسه حتي اصبح كما ولدته امه و جاء وهو في قمة النشوة و الهياج الجنسية و زبره واقف علي مداه و كان واضح انه اخذ قرار جريئا وهو ان ينيكني مهما كلفه الامر و فعلا رفع عني الغطاء بكل جراءة و توحش و نام فوقي وكنت ماذلت اتصنع النوم ولكني وجدته يتكلم معي و يقول احبك اعشقك احب كسك احب بزك احب طيزك حرام عليكي بقي مش قادر استحمل اكتر من كده انا عارف انك صاحية مش نايمة فلم اجد بد من اظهر الحقيقة له وهي اني كنت مستيقظة ولم انم تلك الليلة اصلا وهناك خلع عني جميع ملابس وانا كنت اصرخ بصوت مكتوم يمؤله الخوف والخجل والرغبة في نفس الوقت ولكنه لم يهتم بصراخي و ظل ينيكني طول الليل حتي انزل ماؤه علي بطني فوجدتني اطلب منه ان ينيكني من طيزي لاني محرومة من نيك الطيز ومن وقتها وانا واخويا نعيش كعشاق كلما غاب او قصر معي زوجي اللعين اجري إلي اخي كل اشبع معه ما ينقصني من زوجي

    افلام جنس - سكس مترجم - افلام سكس - سكس سعودي - سكس عراقي - افلام سكس 2020 - افلام نيك عربي - سكس مصري - فيديو سكس - xxxnx - xnxxx


  • يعد جواز خالتي بشهرين جوزها جاله سفرية لمدة اسبوع فطلبت مني اروح اقعد معاها , انا اسمي احمد و عندي 22 سنة و خالتي اسمها ميرفت و عندها 28 سنة طول عمرنا اصحاب و بنهزر مع بعض
    بعد جوازها مشوفتهاش لمدة شهرين و اتفجءت لما قالتلي انها عايزني اقعد معاها الاسبوع ده حضرت شوية هدوم و رحتلها اول مدخلت حضتني جامد و انا حضنتها و قعدنا نتكلم كتير جدا المهم اول يوم عدي عادي بس انا كنت ابتديت اهيج عليها جامد لاني اول مرة اقعد معاها الفترة دي لوحدنا و اول مرة اشوفها لابسة ضيق كده بتلبس جلبيات خفيفة اوي و هي جسمها حلوة مش تخينة و لا رفيعة طولها حولي 165 ووزنها 67 كيلو و تاني يوم علي المغرب بقولها ان نازل اشوف جيم قريب من هما قالتلي مش هتبطل بقي يواد الجيم ده هتهلك نفس قولتلها اودي الطاقة دي فين بس .هزرت شوية معاها و بعدت كده نزلت المهم لما رجعت قعدت اتعشي معاها قالتلي عضلاتك شكلها حلو اوي بهزار قولتها عايز تلمسيها اتكسفت شوية مع ان احنا متعودين نهزر بالايد مع بعض عادي . قعدت تحسس علي دراعي شوية و قعدت تقولي انا عايزة اخس قولتلها انت جسمك حلو اوي مش محتاجة قالتلي انت شايف كده فعلا قولتها ايوة طبعا انتي لو في زيك واحدة اعرفها كان زماني متجوزها .. ضحكت بكسوف كده ف انا قولت استغل الموقف ده قولتلها ممكن اسالك من غير متتكسفي قالتلي قول يحبيبي عادي احنا مفيش بينا الكلام ده شاورت علي حلمتها و بقولها هما ليه واقفين علي طول ضحكت بكسوف و قالتلي معرفش و **** هما علي طول بالمنظر ده .. ابتديت احس بسخونية في الاوضة اللي احنا قاعدين فيها فقررت استغل الموقف قولتها بهزار بما اني سيبتك تلمسي دراعي المفروض المس انا كمان ..كنت بضحك و انا بقول كده مش عارف جبت الجرأة دي منين و كان قلبي بيدق جامد لاقيتها قالتلي المس ماشي و هي بتضحك فا انا قربت براحة مسكت حلمة من حلمتها و قرصت عليها بصوابعي براحة لاقيتها ريحت لورا شوية و ماسكة دراعي و انا بقرص عليها براحة اتشجعت و مسكة الحلمة التانية و عمال اقرص فيها براحة..واحدة واحدة قمت ماسة فردة كاملة و قاعد بفعص فيها و باصللها لاقيتها اتكسفت و غمضت عينها عدت دقيقة و قالتي مش كفاية كده يا احمد و لا ايه انا فوقت و قلتها معلش المهم دخلنا ننام و انا بفكر فيها طول الليل وواثق انها بتفكر فيا .. اليوم اللي بعده صحينا و اتكلمنا و هزرنا مع بعض كأن مفيش حاجة حصلت و انا فدماغي بقول كويس انها مزعلتش .. بعد شوية روحت الجيم و رجعت كلنا و قعدنا نفس القعدة تاني بليل فجبنا سيرة الرياضة و الرجيم تاني فقولتها بهزار مش عايز تلمسي تاني ضحكت فقولتها انتي عمرك شوفتيني من غير تي شيرت فقالتلي من ايام المصيف من سنتين قولتها منكنتش بروح الجيم لسه فقومت و قلعت التشيرت لاقيتها برقت و بتقولي ايه ده انت شبه بتوع الافلام قولتها عايزة تلمسي..

    سكس للكبار - سكس امهات انميمشاهدة نيك عربيفيديو سكس جماعيصور سكسمقاطع نيج عراقيمقاطع سكس 2020قصص سكس جديدةفيديو سكس لبنانيسكس سعودي 2020نيك جامدنيك حيوانات مع بنات

    من قبل مكمل لاقيت ايدها رايح عليا عمالة تحسس علي جسمي و لاقيت حلمتها و اقفة تاني و سخونية الاوضة رجعت تاني انا بتاعي كان واقف لتحت البوكسر الضيق كان مداري جزء من الانتصاب قعدت افكر قولت لنفسي ان هحطها في موقف مش هتخرج منه غير لما انيكها النهاردة قولتها استني ثواني و جريت علي المظبخ ورجعت ماسك حاجة ورا ايدي هي مش شايفها فقولتلها ارجعي لورا و غمضي عينيكي المهم مسكت حلمت بزها و بقيت قاعد علي الارض و هي قاعدة علي الكنبة و انا بقولها بصوت واطي متفتحيش عينيكي لعبت فحلمتها شوية انا طبعا اطول منها فكنت واقف علي ركبي فشديت الجلبية حاجة بسيطة فصلها عن الحلمة و اللي كان ورا ضهري مقص قمت قاطع دايرة صغيرة حوالين الحلمة بقت الدايرة كلها باينة هي حست وفتحت عينها بشهوة و زهول فمسكت الفردة دي و مصيتها هي كانت بتحاول تتهرب و من غير كلام علشان كان جسمها عايز يتناك بعد 10 ثواني يصتلها في عينها و قولتلها انا بحبك و بوستها من بوقها قعدنا بتاع دقيقة و عمال ادخل لساني جوا و امص لسانها المهم حضنتي جامد و قالتلي انا بحبك من زمان يا احمد بس انا خايفة بوستها من خدها و شيلتها و هي حضناني و حاطة رجليها حوالني وسطي دخلت بيها علي السرير و هي نامت علي ضهرها انا قطعت الجلبية من عليها و هي بتقلعني البنطلون و البوكسر شافت بتاعي و اتخضت قالتلي ايه كله ده مع ان بتاعي طوله حوالي 19 سم بس تخين شوية فضلت نايمة علي ضهرها و انا بنيك فيها و هي تصوت اه اها و انا اتغبيت و قعدت ارزع جو كسها و صوت بضاني بتخبط في طيزها و بوقي كان علي بقها معظم الوقت و هي تقولي بحبك و بتصوت جامد , و ان بجبهم حسيت ان كسها بيعصرني فضلنا علي كده 10 دقايق لحده اما جبتهم جواها و اترمينا جمب بعض علي السرير و احنا بننهج و انا خدتها في حضني بتقولي انا كده ممكن احمل انا مخدتش حبوب منع الحمل من ساعة ما ( اسم جوزها) مشي, قولتها انا نفسي في كده انا بحبك .نمنا لحد الصبح و احنا عريانين و هي فحضني. تاني يوم لما صحيت لقبتها لسه نايمة فضلت اوس فيها و هي قامت و كانت مبتسمة و نكتها تاني .فضلت طول الاسبوع بنيك فيها مسبتش حتة في الشقة غيرة لما كنت بنكها فيها لحد اما جوزها رجع و انا مشيت
    القصة ليها جزء تاني

    محارم سعودي عربيتحميل سكس امهاتافلام نيك عرب 2020تحميل سكس عائلي اجنبيسكس نيك فموي - افلام سكس اجنبيافلام جنس مصريقصص سكس


  • قصتي هي مع اختي الذي تكبرني باربع سنوات طبعا هي الكبيرة.
    بدات قصتي مع السكس بسن ال١٧ سنة فكنت تابع الافلام السكس على موبايلي وكنت احيانا اقرا قصص عن السكس وفي يوم من الايام كنت عم اتابع فلم عن نيك المحارم فخطرت ببالي فكرة قصص المحارم فبدات البحث عن قصص المحارم وبدات القراءة فاعجبت بسكس المحارم فبدات بمراقبة اختي الكبيرة يوم بعد يوم يزيد اعجابي بها وبجسمها المتناثق فهي كانت بطول ١٧٠ سم تقريبا جسم ابيض شعر اسود طويل بزازها كبيرة ومدورة اما طيزها مثل المطب فهي كانت ليست ضعيفة تماما يعني وزنها تقريبا ٧٠ كج بيتنا فيه ٣ غرف غرفة نوم ابي وامي وغرفة ضيوف وغرفتي انا واختي بما انو انا لسع صغير ومابعرف شي يعني بيوم حبيت اشوف جسم اختي وهي نايمة فقمت من تختي ورحت لجنب تختها هي نومها شوي تقيل رفعت الغطا من عليها هي كانت لابسة بيجامة نوم فضفاضة والها سحاب فحاولت نزل السحاب شوي نزلته شفت احلى ستيان اسود مغطي احلى بزاز حاولت افركهم ما قدرت رفعت السحاب ورحت ع تختي تاني يوم جلسنا ع الفطور فقال ابي انه سيسافر هو وامي غدا ليكمل شغله (ابي يعمل بالتجارة) وسيبقون لمدة ١٥ يوم اكملنا يومنا كالمعتاد وفي المساء سمعت ابي يقول لامي انه بدو ينيكها فقالتله استنى لما نسافر واوعدك حتعيش احلى ١٥ يوم بحياتك فعرفت ان السفر ليس للشغل وانما للنياكة ذهبت الى غرفتي ونمت دون ان افعل اي حاجة مع اختي وفي صباح اليوم الثاني استيقظت ولم اجد اهلي فعرفت انهم سافرو ذهبت مسرعا الى تخت اختي وانزلت السحاب وبدات افقش بزاز اختي استيقظت اختي وحاولت ان تبعدني فلم تستطيع بدات تصرخ وتبكي ولكن دون جدوى طبعا لان اهلي سافرو فقلت لها ارجوك دعيني انيكك فقالت انا اختك يا مجنون كيف بدك تعمل هيك معي فبدات اشرح لها عن ازمتي الجنسية وهي لم توافق بدات افرك بزازها بكل قوتي وهي يزداد بوكائها انزلت يدي الثانية على كسها وبدات افركه بكل قوتي هنا تغير صوت بوكائها ليتحول لصوت محنة مع بوكاء فزدت من سرعة الفرك والفقش لحتى تسلمني نفسها وبعد ١٠ دقايق حسيت انو كسها نزل العسل تبعها وهي لم تعد تبكي فقط تتاوه من المحنة فقالت لي توقف ارجوك فتوقفت فقالت سوف افعل ما تريد فقط من فوق يعني ما قرب ع كسها وطيزها فوافقت لاني اعرف ان سوف توافق بعد فترة قصيرة فشلحتها ملابسها من فوق يعني كنزة البيجاما والشلحة والستيان فرايت اجمل بزاز بالكون بزاز كبيرة ومدورة ولونهم ابيض مع حلمات متل حبة الزيتون لونهم بني لم اتحمل المنظر فهجمت عليهم وبدات ارضعهم وامصمص فيها من ثمها ورقبتها وكل مكان شحلت الشورت تبعي وخرج زبي الكبير المنتصب على اشده فقلت لها ارضعي فقالت لا اعرف فقلت لها طب حركيه بايديكي بدات تحركه بايدها وانا ازيد من حركاتي ومصمصتي قوقها بعد ذلك احسست اني ساقذف سحبت زبي من ايدها وحطيته بين بزازها ضليت نيكها من بزازها لحتى اجى ضهري وعبا وشها وبزازها بستها من ثمها بوسة قوية وتركتها ورحت تحممت وبهذا اليوم ما عملت معها شي تركتها ترتاح وتسترجع نفسيتها تاني يوم فقت ما لقيتها بالغرفة قمت دور عليها لقيتها بالحمام وبعد ما طلعت هجمت على اختي صرت العب بظهرها وشوي شوي وصلت على بزازها وصرت ابوس وامصمص برقبتها وادخل ايدي جوا البلوزه وافركلها ببزازها بعدين لفيت عليها واخذت شافيفها بشفايفي ورحنا ببوسه كلها محنه ورومنسيه مدت ايدها على زبي وصارت تلعب فيه وانا شفايفي بشفايفها ولسانها جوا ثمي بمصلها فيه بعدها رفعت بلوزتها وستيانتها وصرت ارضع ببزازها واعض حلماتها واكلهم اكل وهي نفسها بغلي غلي وبتتنفس بسرعه هي طلعت زبي وصارت تمرجلي وانا ارضع ببزازها واكل فيهم واطلع على اذنها وابوسها واكلها ومن اذنها ل رقبتها ومن رقبتها ل بزازها وانزل لبطنها والحس صرتها اكلتها اكل صرت امشي زبي على بطنها لصدرها حطيته بين بزازها وصرت انيك ببزازها ومشيته على رقبتها وعلى اذانها وعلى وجهها وعلى ثمها بس ما رضيت تمصه لانه ما بتعرف المهم انا ارجعت مشيت العكس لحد ما وصلت لعند بنطلونها صرت الحس بكسها فوق البنطلون وابعبص فيها اجيت بدي اشلحها البنطلون ما قبلت كانت اول كلمه بتحكيها من لما بلشنا معركة المصمصه حكتلي لا حكتلها ليش حكتلي بخاف حكتلها لا تخافي ما رح اعملك اشي انا رح اكون خايف عليكي اكثر من اي حدا ثاني حكتلي لا ما بدي المهم انا ما غصبتها على اشي لحتى يكون كل اشي مثل ما بدها والي ما بيجي اليوم بيجي بكره*

    سكس محجبات sexyسكس شرموطةنيك امهات 2020فيديو سكس سادي - مشاهدة نيك كوريسكس اخوات مترجمسكس محارم امهاتسكس عائلي امهاتسكس امهات جماعيفيديو سكس كوريسكس خليجيسكس متحرك
    سألتها انكمل وانتي لابسه البنطلون حكتلي ااه صرت الحس كسها وهي لابسه واضرب طيزها حكتلها بدي انيكك حكتلي لااا حكتلها وانتي لابسه حطيت زبي على كسها وصرت انيك فيها وارفع رجليها واحطها على فتحت طيزها وانيكها وارجعه على بزازها وانيكهم وارجع على كسها ضليت على هالحاله ما يقارب ساعه لغايه ما اجا ظهرها طبعا صوتها ملا البيت بالصراخ والمحنه انا حطيت زبي بين بزازها وصرت انيك فيها لغاية ما اجا ظهري وراحت تحممت وانا تحممت ضلينا ع هل الحكي لمدة ٣ ايام وبعده قررت اني انيكها بس ما بدي اغصبها فبدانا كالمعتاد افرك وابعص وامصمص فيها حتى وصلت لعند البنطلون طلبت منها تشلح البنطلون وافقت وشلحت ولا لابسه شي تحته وكانت مجهزة حالها بدون ما تقلي بس كان عندها شرط انه زبي ما يجي على كسها وافقت وصرت الحسلها هي انتهت هاجت هيجان مش طبيعي اكلت كسها اكل*هريته لحس وعض وفرك .
    صرت العب بطيزها رفعت رجليها لعند كتفها وصرت الحس كسها وطيزها مع بعض قالتلي خالد قلتلها نعم قالت نيييييكني بطلت اتحمل خلص بدي انتااااااك انا ما صدقت قالتلي هيك قلتها انت بس بتأمري وانا من عيوني بنفذ تركتها حكتلي وين بدك تروح تعال نيكني قلتلها بدي اجيب كريم*
    دهنت طيزها كثير كويس وصرت ابعبص فيها وادخل اصبعي وهي ما كانت تتحمل لانه فتحت طيزها كانت صغيره ضليت ابعبص فيها لغاية ما اصبعي دخل وصرت انيكها باصبعي وهي تتوجع دهنت زبي بالكريم وحطيت راس زبي على طيزها وصرت اشد فيه لجوا بس ما كان يدخل لانها كثير ضيقه وضليت افوت فيه لحد ما فات راسه بطيزها صرخت صوت يمكن كل الحاره سمعته وصارت تعيط سألتها اشيله قالتلي لاا خليه خليت راسه لحتى طيزها تخدرت وخف الوجع صرت افوته شوي شوي ونع كل دفعه لزبي بطيزها تصرخ لحد ما فات كله خليته جواتها وصرت افركلها كسها لحتى انسيها الوجع ويصير وجع محنه مش وجع وبعدها صرت انيك فيها شوي شوي لما صارت تتعود على زبي بطيزها صرت ازيد بسرعة النياكه جابت ظهرها ٤ مرات وانا ضليت انيكها نمت فوقها وزبي بطيزها صرت انيك فيها وامصمصها قرب ضهري ييجي ما قلتلها لانه كنت بعرف بدها تقلي لا تجيبه بطيزي صرت ازيد بالنياكه لحد ما اجى ضهري بطيزها قالتلي ليش جبته جوا قلتلها ما قدرت استحمل واطلعه تركت زبي بطيزها ونمت فوقها بعد ما فقت قمت اتحمم واختي فاتت تتحمم بعدي بعد ما سمعت صوت المي وصرت اتخيلها كيف عم تتحمم ماقدرت اتحمل حالي ولقيت زبي نط قدامي رحت فتحت باب الحمام وفتت عليها كان منظر ولا اروع احلى من الخيال بكثير جسمها الابيض مع الطيز الكبيرة وراها وبزازها الكبار قدامها رحت دخلت تحت الدوش معها وبلشت مصمصة فيها قالتلي حبيبي ما صرلنا كتير خالصين نياكة وعم تقولها بكل دلع قلتلها ليش في حدى بيشبع من هيك جسم وقلتلها لزيدك من الشعر بيت رح ضل انيكك كل يوم لحتى تخلص اجازة اهلك قالتلي طيب استنى لبعد ما اخلص حمام قلتلها لا هيك النياكة تحت الدوش احلى خليتها تنزل ع ركبتها وترضع زبي وانا مسكت بزازها وبلشت فيهم فقش وقرص وهي عم تتمحن ضلت ترضع زبي ٥ دقايق بس انا ما عجبتني رضاعتها فتركت بزازها ومسكتها من شعرها وبلشت اضغط راسها ع زبي لحتى زبي صار كلو جوا تمها وبعد ما خلصت رضاعة قلتها قومي وتسطحي ع حرف البانيو خليت طيزها جوا البانيو وراسها لبرى وبلشت نياكة فيها صرت دخل زبي شوي وطلعه بكل بطق فقالتلي نيك اختك أسرع يا حبيبي.. ااههه.”

    مسكت طيزها الناعمة من ورا وشديتها عليا عشان أنيكها أسرع، صوت تصادم جسمي بجسمها بقى أعلى من الدوش، وانا عمال بدخل واطلع بسرعة زوبري اتزحلق برة طيزها، هي شهقت شهقة قوية وقالت “دخلو يا حبيبي.. دخلو تاني بسرعة.. هجيبهم.” دخلتو تاني بسرعة وحسيت كسها بقى مليان سوايل، واااااه على الإحساس دة.. بزاز اختي كانت عمالة تطلع وتنزل، تطلع وتنزل، ثبت واحدة فيهم وقعدت ارضع حلمتها البنيات بكل قوهة وبشراهة، لغاية ما سمعتها تقول “ااااه ااااه.. هجيبهم يا خالد.. اوعي توقف.. نيك يا حبيبي.” فضلت انيك لغاية ما حسيتها جابت، انا كنت حابس لبنى بالعافيه اصلا، خرجت زبي بسرعة، وجبتهم على بزازها بس في شوي نزل على البانيو*نزلت اختي تلحسهم من البانيو وانا ماني مصدق انو اختي عم تلحس المني يلي نزل على البانيو وهي يلي كانت تتكبر علي بوجود اهلها بس هلق انا دست ع راسها وخليتها ترضعلي زبي.
    وضليت انيكها لمدة ١٥ يوم ونكتها بكل البيت وبكل الوضعيات وكنت نيكها احيانا ٣ مرات باليوم وهي كانت تجيب ضهرها كتير من كتر مو ممحونة وكنا ننام بدون تياب واذا بدي ياها تلبس بخليها تلبسلي ستيانة وكلسون بس .
    ما وقفت نيك اختي بعد ما اجو اهلي بس قلت النياكة فصرت نيكها كل اسبوع او شهر مرة لان امي عطول بالبيت معنا ونسيت قلكم انو امي رجعت حامل من كتر ما ناكها ابي واخر مرة نكت اختي فبها كانت من اسبوع وبعد ما خلصت من نيكتها قلتلها بدي ياكي تظبطيلي امك بدي نيكها وخليها تحبل مني ووعدتني انو تظبطلي ياها.
    بتمنى انو تعجبكم القصة واذا صارت نياكة امي رح شاركها معكم فورا .

    سكس امهاتافلام نيج مترجمفيديو سكس خلفيمقاطع سكس اجنبيجنس اخوات مترجممقاطع سكس صعبفيديو سكسي محجباتسكس امريكي 2020سكس عائلي اجنبي





    تتبع مقالات هذا القسم