• هويتي و هوية ماما طبعا يوجد إسم ماما على هويتي حتى صدقوا هنا إجتمع الجميع علي أنا وماما وبدأوا ينيكوننا كانت ماما تتأوه من المتعه وأنا أيضا كان ذب في طيزي وذب في فمي و ذب في كس ماما و أخر في طيزها و أخر في فمها ناكونا أنا و ماما حتى الصباح قذفت أنا 7 مرات وناكوني كثيرا وقذفوا في طيزي كثير حتى ماما كنت لا أرى وجهها أحيانا من المني ثم قلت لهم في الصباح أننى أنا وماما لانسكن هنا ومن يريدأن يبقى ينيكني وينيك ماما يجب عليه إما أن يحضر أمه أو أخته أو أخيه الصغير وأعطيتهم رقم جوالي و فعلا في اليوم الثاني إتصل واحد منهم وقال لي أنه وأخيه في إنتظارنا ذهبنا أنا وماما كان أخوه جميلا
    وطيزه بيضاء جلست أمرر ذبي بين فلقتي طيزه وهو ينيك ماما كانت طيز هذا الولد رائعة الجمال أجلسته في حضني وذبي بين فلقتي طيزه أمرره بنعومه واحيانا أرضعه ذبي ثم وضعت كريم على ذبي و أدخلنه في طيزه ببطء كان كالعبه بيدي أحمله وذبي
    في طيزه و انيكه و أنا نائم ووأقف وبكل الوضعيات كان ذبه الصغير منتصب يبلغ طوله بطول إصبعي الصغيره كنت إلعب بذبه
    وأضعه كله في فمي حتى قذفت في طيزه وهو يتآوه هنا تشجع أخوه لينيكه وأنا ذهبت أنيك ماما الهائجه ذات الكس المنتفخ الأحمر الجميل نكتها بقوة وبشده حتى قذفنا معا ثم حملت ماما الولد ووضعت ذبه في كسها مع بيضاته ونحن نضحك وهو يتأوه ويمص بزاز ماما التي تمص ذبي بنهم و شراهة .....
    ثم تعودنا على شخصين أعجبانا أنا وماما وأحد ينيكها و التاني أنيكو وينيكني و صاروا يجوا البيت لعنا ويناموا معنا في الفراش
    كنت أنتاك و أنيك يوميا حتى أن ماما في أحد الأيام ناكتني بذب صناعي ثم نكتها أنا ....

    سكس حصان ينيك بنات - كلب ينيك نساء - افلام سكس جوني سينس - تنزيل سكس منقبات - سكسي مترجم اخوات - افلام سكس مترجم - سكس في المطبخ xvideos - افلام نيك مصري xvideos - صور سكس متحركة - فيديو سكس مترجم
    كانت ماما تنزل يوميا إلى الشارع لتوقع بأحد الشباب لينيكوها معي وينيكوني أنا أيضا كنا يوميا ننتاك بذب جديد فكان من السهل
    على ماما أن تطلب أن تنتاك من أحد وكان خالي يحضر لها الشباب ذوي الأيور الكبيرة التي تحبها ماما وتاكلها أكل من المتعه
    وكنا دائما نذهب إلى السينما و أمصمص كسها في السينما وأدع البعض من الناس يروننا كانت من الممتع و الرائع لدي أن يشاهدني أحد وأنا أنيك ماما أو أقبلها وأمصمص فمها ..............

    نيك سكس اغتصاب - سكس اخوات عنيف - سكس امهات عنيف - سكس عربي مصري - سكس امهات سعودية - سكس مصري +18 - سكس عربي ساخن - افلام نيك الكس

    وفي أحد الأيام طلبت مني ماما أن نصور فلم سكس أنا وهي كي يشاهدنا الناس كلهم ولكن أنا عارضة الفكرة وقلت لها بأن صديقي لديه كبري (ملهى ليلي ) لنذهب ونسهر فيه وهناك يوجد نساء أيضا وفعلا ذهبنا أنا وماما التي كانت بقمة الأناقة جلسنا وكان هناك الكثير من الراقصات الشبه عاريات وأشربتها الكثير من الخمر
    ثم قمنا ترقص وأنا أقبلها و أرضع رحيق شفتيها أمام الموجودين جمالها جذب الجميع وطلبو الرقص معها وكانت تراقص الكثير
    والأيادي تتلاعب بكسها وأفخاذها وبطنها وطيزها وبزازها ولكن هنا لايمكن أن نفعل أكثر من ذلك ولكن عندما شاهدنا صديقي
    قال لي أن هناك صالة أخرى سريه ولكن للذبائن الذين يثق بهم فأنزلني إليها كان الضجيج قوي والراقصات عاريات تقريبا
    مثل لباس ماما لي في المنزل وكان هناك نساء ورجال يرقصون ويقبلون بعضهم بشهوة وهناك منيمسك أكساس و أذباب و يلاعب بزاز و هناك بعض الأكساس تظهر من الملابس أحيانا من شدة قصرها و بعضهم يختبئ بأحد الأغراض الموجودة في الصالة ليمص أوينيك أويداعب كس الفتاة التي معه هنا طلبت من ماما أن تدخل التواليت وتخلغ كلسونها وسنتيانتها وفعلا خلعتهم وخرجت وذهبنا للرقص و أنا أمصمص بها و أفرك كسها أمام الجميع وأداعب بزازها كانت الأنوار كثيرة ومنوعة لذلك الروئية
    كانت غير واضحة كان فمي دائما ملتصق بفم ماما وأنا أقول لها أنت فرحة فتقول لي أكيد يا حبيبي أن سعيدة لكن كسي نار
    كان هناك غرف للنايكة ولكن أنا وماما نحب أن ننتاك أمام الجميع لذلك رفعت ثوبها وأخرجت ذبي وغرسته في كسها ونحن نرقص وكان بعضعم يلتمس بزاز ماما أو طيزها وأحيانا يضايقونها بإيورهم المنتصبة التي تحتك بطيز ماما أشلحتها الثوب و أنا
    خلعت ملابسي أمام الجميع ووضعتها على الأرض وبدأت أنيكها كانت الراقصات تقول لي يوجد غرف فاضيه يا أستاذ
    أفضل من هنا لكنني أنا وماما نفضل الننياكه هنا أمام الجميع وتشجع معنا أخرون ولكن لم يخلعوا الملابس وبدأت أنيك ماما وهم
    يتفرجون علينا وبزاز ماما تتأرجح فمسكت إحدا الراقصات ببزازماما وفتحت رجليها فوق فم ماما كي ترضع لها كسها من تحت الثوب الذي لاترتدي تحته شئ وأخذ الأخرون يشاهدوننا ويشجعوننا وطلب مني بعضهم أن ينيك عني فوافقت وبدات الأيور تدخل في كس ماما وهي تداعب كسها أيضا ...كانت ليله جميله إستمرينا أنا وماما بالقدوم إلى هذا الملهى وننتاك أمام الجميع إلى أن أغلق
    وبعد قدوم فصل الشتاء لم نخرج كثيرا من المنزل كنت أبقى أناوماما في البيت أنيكها وتنيكني وأتت أختي سمر لزيارتنا في تلك الفترة وأخبرتني أنها أنجبت مني ولدا فسررت كثيرا ونكتها يومها كثيرا ودعوت أصدقائي لينيكوها هي وماما وأنا دخلت للنوم ...
    وبعد سنه طلبت من ماما وأختي التوقف عن أخذ حبوب موانع الحبل لاني أريد أن أنيكهما وأنجب منهما وأخبرتهما أنني سوف أتزوج وبعد مدة كانت حفله زواجي من فتاة إسمها أمل وبعد الحفلة ذهبنا إلى المنزل كانت ماما وأختي سمر فقط دخلنا وجلسنا وقالت سمر متى حتفتح العروس يا عريس قلتلها الليله طبعا وكانت أمل خجلانه قلتلها من اليوم ورايح مافي خجل بالبيت وشلحتها ملابسها وهي تمانع قالتلي خجلاني قلتلها من ماما وسمر أختي قالت نعم فقلتلهم شلحوا ملابسكون وشلحنا جميعا و ثم شلحنا أمل وهي تقول إشفي هون شو عما يصير قلتلها اليوم ماما وأختي وأنتي بدكون تحبلو مني وهجمت عليها ومددتها على السرير
    وماما وأختي مصولي ذبي لأغرسه في كسها وأفتح بكارتها كنت لم أنك منذ إسبوع ولاماما ولاسمر وفعلا فتحت كسها و نكتها بقوه
    وهي تتأوه وقذفت بكسها أولا وبقيت مستلقيه حزينه مشتهية المزيد ثم نكت سمر أختي وفذفت حليب ذبي في رحمها ثم نكت حبيبتي ماما وإمتص كسها الجميل كل حليب ذبي.............وبعد مدة أظهرت التحاليل أن ماما وأختي و أمل زوجتي حوامل مني
    فرحنا كثيرا .....وبعد سنه أصبح لدي 4 أطفال بنتان و ذكران ...
    وبعدها نكت إبنة خالي وحبلتها ثم تزوجتها والولد الثاني منها أنجبه أبوها بعد أن ناكها هي وأخته ماما على سريري أنا وزوجتي
    وحبلت ماما مني مرة أخرى وأنجبت

    تحميل سكس - سكس زوجة ابوة - صور سكس نساء - سكس حيوانات وبنات - سكس حيوانات حصان ينيك نساء - سكس امهات خلفي


  • بدأت حكايتي معاها و احنا صغيرين كنا اشترينا بيت جديد فا مكانش في اوضة ليها فكانت بتنام معايا و امي و ابويا طبعا بيقولو دة عيل صغير كان عندي وقتها يجي 10 سنين و هي كانت 14
    كانت في مرة نايمة في الأوضة و كانت امي قاعدة علي باب الأوضة قومت نايم جمبها و منظر طيازها هيجني كانت نايمة علي جمبها قمت نايم وراها و صدري في ضهرها و لازق زبي في البنطلون ، لقيت زبي سخن زي النار و حسيت بمتعة خليتني استمر في كدة فضلت مستمر ع الوضع دة حوالي نص ساعة ، كانت لابسة بادي من كتر السخونة و الشهوة نسيت ان امي قاعدة علي باب الاوضة قومت مادد ايدي جوة البادي فضلت امسك في صدرها بس من فوق القميص مكانتش بتلبس سنتيان ساعتها اكمنها كانت لسة 14 سنة و بيتقال عليها عيلة صغيرة ، لقيت بركان قاد في زبي رغم اني معرفش اصلا ان كل دة عيب ولا دة جنس ( انتو عارفين التربية زمان مكناش نعرف اي حاجة ) اكتشفت انها صاحية و حاسة بيا لكن عاملة نايمة عشان مستمتعة
    بعد الموقف دة أخدنا علي بعض
    سكس محارم - سكس مصري - xnxxx - ءىءء - افلام سكس
    قالتلي مرة نلعب لعبة و هي اننا نبقا راقدين جمب بعض في السرير و اكن انا بقرأ مجلة معينة و عيني تغفل و انام تقوم هي وخداها و تحطها جمب السرير اقوم انا قايم راقد عليها صدري فوق صدرها و زبي فوق كسها و احك فيه لحد ملاقي المجلة ساعات طبعا كنت بعمل نفسي ملقيتهاش و افضل احك
    سكس - افلام سكس - افلام نيك - افلام نيك مترجمة - سكس اخوات - سكس - سكس امهات - سكس حيوانات - سكس عربي - سكس مترجم
    و كان في لعبة تانية كنت بعمل اني المدرس بتاعها و اسألها مثلا حاجة في الرياضيات مثلا 1 +2 يساوي كام تقوم مجاوبة غلط اقوم اقولها انا لازم اعاقبك تقولي ماشي اقوم مرقدها علي ضهرها و احك زبي في كسها شوية ( كل دة من فوق الهدوم ) يعني انا لابس كل هدومي و هي لابسة كل هدومها
    و ساعات لعبة تانية كنت انام فوقها و نفضل نلف مرة انا فوقها مرة هي فوقي
    و ع الحال دة لحد ما كبرنا شوية ، و انا كنت بلغت ، كنت انا مسرف اوي و بحب اصرف كتير و احنا عندنا مشروع في البيت كان بيدخلنا فلوس حلوة ، كانت امي تقولها اللي تبيعي بيه خليه معاكي و متديلوش الا كذة
    كان جسمها كبر ساعتها و طيازها و بزازها طبعا كبرو شوية و بتلبس ستريتشات فوق الكلوت و عليهم عباية بيت مطرزة كدة ، اوقات كتير اوي نبقا لوحدنا في البيت بنتفرج مثلا ع التلفزيون ، اشوف مثلا بوسة ولا حاجة في فيلم كنت اهيج اقوم جاي انيكها بس مكانش نيك بالمعني الحقيقي كانت بترفع العباية و اقوم نايكها من فوق الاسترتش بس ساعتها كنت بطلع زبي و اينعم بنيك من فوق الاسترتش و الكلوت بس كانت متعة برضه ملهاش حدود و استمرينا لشهر علي كدة
    لحد ما في مرة جيت انيكها قلت اتقدم شوية رحت منزلها الاسترتش و انا مطلع بتاعي و جيت انزلها الكلوت مرضيتش و قالتلي مينفعش قومت قولت اي حاجة و خلاص بدل هيجاني دة ، قومت نايكها من فوق الكلوت لدرجة ان زبي كان هيخرم الكلوت و كان زبي في نار متتوصفش كان بيقف زي الحديد بس مكانش بينزل كنت ساعتها تقريبا 13 سنة و هي 17 سنة
    المهم كنت لما ببقا عاوز فلوس زيادة كنت بنيكها علي حسب مزاجها احيانا من الاسترتش و احيانا من فوق الكلوت و كانت لما بتكتفي بتقولي خلاص ، و تديني الفلوس اللي انا عاوزها .
    ءىءء - xnxxx - افلام سكس - افلام سكس حيوانات - سكس - سكس امهات - سكس حيوانات
    في مرة بقا كانت هيجانة ع الاخر و انا نايم تقوم جاية و انا نايم تقوم راكبة علي زبي بس بالراحة عشان محسش
    لغاية دلوقتي انا يعتبر ملمستهاش وهي محدش قربلها كبرنا شوية و شهوتنا كبرت معانا وصلت انا تقريبا ل 17 و هي ل 21 سنة ، كنا واخدين علي بعض لدرجة فظيعة لدرجة اني بقولها انا بحب لما انيك واحدة تبقا مسلمالي جسمها اعمل فيه اللي انا عاوزه و كمان بحب ارقد عليها من ورا كانت تسمع كلامي و تعمل اللي انا بحبه لدرجه اني عشقتها زي ما تكون حبيبتي .
    كنت بسمعها افلام سكس و كانت بتحبها اوي بس كانت بتقرف اوي من مص و لحس الزب و كمان نيك الطيز ، كنت كل ما احب انيكها اقوم مفرجها علي فيلم سكس تقوم هي من تلقاء نفسها ماسكة زبي و تلعب فيه و ساعتها بقا عرفنا نيك الطيز ، هي كانت بتكرهه و تقرف منه بس انا كنت بقولها ننيك خلفي احسن عشان غشاء البكارة ، المهم وافقت كان خرم طيزها ضيق اوي متهيألي ميدخلش فيه سمسماية ، قمت مدخل زبي و فكرت انه مش بيوسع لقيت زبي بيدخل جوة استغربت بصيت لقيت خرمها وسع فضلت انيك فيه فترة يجي 3 شهور علي دة الحال ، فقالتلي مش هننيك خلفي تاني عشان قريت من النت انه بيبان علي وش البنت انها بتتناك خلفي قمت قلت احا يعني كدة مش هعرف انيكها تاني لما انا مش عاوز افتحها مش هنيكها في كسها و كمان مش هنيكها من طيزها
    اتطور الحال بينا و بقينا بنكلم بعض في السكس ولا بنتكسف كانت لما تكون عاوزة كانت تقولي شغل افلام سكس اول ما تهيج تقوم ماسكة زبي و نشتغل ، جيت في مرة بعد ما سخنتها و سخنتني جهزت زبي و قلت انيك في الطيز مرضيتش و قالتلي بلاش نيك الطيز نيكني في كسي قلتلها مش هينفع انا بخاف عليكي قالتلي اسمع الكلام بس و لو حسيت بألم هقولك تخرجه قلتلها ماشي كنا ساعتها بننيك بس مكناش بنقلع كانت مثلا ترفع السنتيان و تنزل الكلوت من غير قلع و انا كمان كنت كدة جيت سألتها ليه قالتلي عشان لو حد جه فجأة او حاجة حصلت فجأة قلتلها طب عاوزين نقلع ملط خالص في مرة قالتلي ماشي بس لما نكون في البيت لوحدنا
    استمريت ع الحال دة انيكها في كسها اول ما تحس بألم كنت اخرجه بسرعة حتي لو لسة مشبعتنيش نيك كانت تخش تغسل كسها في الحمام لاحسن اكون نزلت فيه نقطه ولا حاجة و بعدين انا رغم ان زبي بيبقا واقف و نار كنت كتير كنت بتشطف من غير منزل عشرة رغم اني لما كنت بلمسه كنت بلاقي سائل لزج كدة سائل كسها طبعا بس مكنتش بضرب عشرات كنت مكتفي بيها حتا لو نكتها كنت ساعات منزلش كان ينزل المذي الاصفر دة اللي هو بينزل في المداعبات او الفرجة علي السكس كنت دايما امسح زبي من المذي دة قبل ما ادخله فيها ، كنت افضل انيك فيها لحد حاجة م الاتنين يا اما هي تحس بألم في كسها يا إما ينزلو مني و ساعات كنت بنزلهم كذة مرة بس اول ما احس انهم هينزلو اخرج زبي ينزلهم برة
    كنت بدخل زبي فيها كله لحد الخصيتين كانت هي اللي تقولي كدة و حسيت بمتعة ما بعدها متعة حسيت باحساس زي ماكون في الجنة و انا بنيكها و كنا بنعمل اوضاع كمان وضع الفرس و وضع اللي هو انا فوقها و هي تحت و فاتحة رجليها ، بس مكانتش ترضي تتصور ابدا رغم اني مكنتش هظهر وشها بس كانت تقولي لا و عشان منزهقش كننا بنغير الاماكن يعني مثلا مرة في السرير مرة في الحمام مرة علي كرسي الانتريه
    سكس مترجم - سكس عربي - سكس محارم - سكس مصري - نيك حيوانات - نيك طيز - سكس كلاب - افلام سكس حيوانات
    و هحكيلكو علي اكتر مرة اتمتعت فيها ، مكانش طبعا حد في البيت كالعادة طلعنا اوضة النوم بتاعة ابويا و امي كانو جايبينها جديدة سرير و دولاب و شوفنيرة ( حاجة زي النيش كدة ) و تسريحة ، قلتلها في اليوم دة عاوزين نغير قالتلي ازاي قولتلها بصي اقلعي و نامي علي بطنك و انا هدلك جسمك و طيازك قالتلي ماشي و عملت كدة كانت طيازها كبيرة و طرية يووووه ، ولا منظرها اللي مفيش انسان في العالم يقاومها اينعم مكانتش بيضة بس كانت تحفة ، فضلت ادلك فيها بايدي من غير زيت ولا حاجة لحد ما زبي وقف زي الحديد قمت ممشيه علي وراكها و طيزها كدة اتصلب اكتر قمت حاطة مابين الفلقتين و احك لقيته بقا اصلب من برج القاهرة قمت فضلت احك احك لحد ما دخل في كسها المشعر و هي نايمة علي بطنها ، مقدرش اوصفلكو المتعة اللي حسيت بيها احساس مقدرش اوصفه بكلام لحد دلوقتي عايش عليه لحد دلوقتي ممكن ادفع نص عمري مقابل اني انام معاها تاني و لو مرة واحدة
    اخر مرة بقا نكتها مكانتش نيكة بمعني نيكة ، كان يوم كتابة القايمة بتاعتها علي خطيبها ( اللي كنت بكرهه لما جه اتقدملها متعرفوش ليه مع انه انسان محترم جدا ) حسيت انه هياخدها مني و مش هعرف انيكها تاني فضلت اقول لابويا و امي انه مش كويس و رخم و هي مش قابلاه لكن كلها طبعا مفلحتش و اتخطبتله حوالي 5 شهور حاولت معاها كتير اوي في الفترة دي مرضيتش ، فضلت ازن عليها بقا لحد يوم كتابة القايمة بتاعتها كانت قاعدة في اوضتها كانت رافضة و تقولي انا كدة بخونه و بتاع ، فضلت ازن عليها فضلت احكه كدة من فوق الهدوم لحد ما نزلتلها الكلوت قلت احاول ادلعها ع الاخر عشان يمكن بعد الجواز اعرف انيكها ، فضلت العبلها في كسها و هي تقول متدخلش صباعك عشان متفتحش فضلت احكلها كدة بايدي علي كسها و هي مستمتعه ، و كنت لسة هبدأ في الجد و اطلع زبي لقيت ابويا نده عليها عشان تقوله شوية حاجات في القايمة كدة مكنش يعرفها .
    حاليا انا كل ماشوف فيلم سكس اتخيل نفسي بنيكها رغم اني حاولت كتير ابعد تفكيري عنها لكن غصب عني و لو شوفت واحدة في فيلم جسمها شبه جسم اختي اقعد افتكرها و افتكر ايامي معاها
    بعد ماتجوزت حاولت معاها مرة كانت عندنا في البيت لكن محاولتي فشلت و هزقتني و لما ادايقت جت تصالحني و قالتلي هكلم ابوك و امك يجوزوك بدري و لغاية الان متجوزتش ولا خطبت حتا و مقضيها افلام سكس من غير عشرات لحد الان بس علي فترات ارجعلها شوية و اسيبها شوية


  • أنتبهت وصحيت من الحلم .. لقيت زبى منفوخ واقف حا ينفجر وبينقط نقط كثيره ...
    كنت خايف أمسكه بأيدى أو أدلكه .. وهوه فى حالته دى مش مستحمل .. أكيد كان ساعتها نفض اللبن فى أيدى وغرقنى ....

    خرجت فى الليل....... كنت معزوم على فرح واحد من معارفى .. أتأخرت الى منتصف الليل .. قعدت متململ أتمنى أن الفرح يخلص بسرعه .. وعاوز أرجع البيت ما أنا عريس جديد ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . رغم أن القعده مليانه حشيش وبيره وخمور بالهيله .. شربت وأتعاطيت وبقيت طاير فى السما .. خفيف زى الريشه .. عروق جسمى كلها منفوخه .. وكل عرق فى زبى بالذات لقيته زى ماسوره الميه طخين منفوخ ... وبقيت مش قادر أأقعد من تقلصات زبى الشديده وأنتفاخه تحت الجلابيه وكنت حاسس أن الناس كلها شايفاه وشايفه تكويرته الكبيره بين فخادى ... وخلااااااص مش قادر .. عاوز أنيك دلوقت .. وعارف أن فجر أكيد منتظرانى ...

    فتحت باب الشقه .. كان السكون مالى المكان .. قلقت .. جايز تكون فجر زهقت من أنتظارى ونامت .. تبقى الليله راحت كده .. دعكت زبى المشدود .. وأنا با أقول .. طيب حا أعمل فى ده أيه ....
    مشيت ناحيه اوضتى وانا فى غايه الضيق .. فتحت باب الأوضه .. وقعت عينى على فجر نايمه فى سريرى .. أأأأأه .......عريانه ملط .. يادوب الملايه فوق طيزها بس.. وظهرها الناعم الابيض المربرب العريان يجنن .. يهييييييييج...

    سكس - سكس حيوانات - افلام سكس - تحميل سكس - سكس اخوات - سكس امهات - سكس عربي
    كانت نايمه على وشها ورافعه دراعتها لفوق محاوطه وشها بيهم ... شهقت من منظر باطها السمين الناعم وبزها المعصور بين جسمها ومرتبه السرير.....بارز زى كوره الزبده المهروسه ..
    وكمان ظهرها الناااااعم ...السمين العريان مثير قوى ..ولعنى نار زياده ما أنا هايج ومولع.. وقفت أبلع ريقى بصعوبه .. كأن حلقى فيه سدد... وأقتربت منها وأنا أخلع هدومى وبقيت عريان ملط وزبى فى أقصى حالات التمدد والتيبس والانتفاخ ... كانت أيدها ممدده بجوار رأسها وكف أيدها مبسوط لأعلى ...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. أقتربت من راسها وأنا أمسح زبى فى باطن كف أيدها .. هيجتنى طراوته وليونته ..

    سكس محارم - سكس مترجم - سكس مصري - سكسي - نيك امهات - نيك محارم
    حست فجر بى وبملمس زبى ليدها .. ضمت صوابعها تمسك زبى بكل قوتها تعصره .. وتدلكه بنعومه من فوق لتحت .... راحه أيدها الطريه الناعمه هيجتنى أكثر ..
    أرتعش جسمى كله... شهقت من ملمس أيدها لزبى وأنا أدس أصبعى الكبير فى فمها .. ضمت عليه شفتاها تمصه وهى تنظر لى بهياج وشهوه أخدت أيدى وصباعى المبلول من بين شفايفها وهى بتسحبته لتحت ودفست أيدى بين فخادها وهى بتعصر أيدى فوق كسها المبلول الملزق ... بتفهمنى أنها هايجه وكسها مستعد بالجامد .. حركت صوابعى فوق شفرات كسها اللزجه .. أرتعشت وهى بتتمايل يمين وشمال وتقفل فخادها على أيدى تخنقها أكثر .. ومالت تنام على ظهرها ... بتتأوه وتوحوح أأأأح أأأأح .. ركبت فوقها .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). فتحت فخادها على أتساعها وهى بتمسك زبى تمسحه فوق شفرات كسها من فوق لتحت .. نمت بجسمى اكثر فوقها .. أندس زبى فى كسها كله .. صرخت .. أأأأأأه أأأأووووه أأأأأه .. وبدأت ترتعش زى عصفور مبلول فى ليله برد... وكسها بيدفق شهوتها بغزاره .. بللت زبى وبطنى وفخادى .. وبدأت تتهزمن الضحك وهى بتقول .. مش مستحمله .. بتاعك حلو قوى .. بيجننى ... أول ما بيدخل فيا .. بأتكهرب .. وزى ما أنت شايف اللى حصل ...

    ءىءء - xnxxx - افلام سكس محارم - سكس امهات - سكس مترجم
    كان زبى شادد حاينفجر .. بديت أسحبه وأدخله فى كسها الغرقان .. بيعمل صوت زززج ززززج زززززج فى الدخول والخروج .. وفجر بتتمايل وتثنى وتعصر فى ذراعى وبتتأوه وراسها بتتحرك يمين وشمال وشفايفها زى حبه البرقوق منفوخه حا ينفجر منها الدم ...قربت بشفايفى منها .. كانت سخنه نار وأنفاس فجرهى كمان نار .. زى ما تكون البت بتغلى فوق النار..أستسلمت لى بشفايفها .. وهى بتترعش ورعشه شهوتها بتهزها وتهزنى معاها بقوه ... دفقت شهوتها وأرتعشت يمكن خمس مرات وبدأت حركتها تهمد .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). عرفت أنها أرتوت وراحت فى شبه غفوه أو غيبوبه نشوه ... سحبت زبى من كسها .. كان المسكين متورم من شده أنتفاخه وصلابته ...
    مالت فجر تنام على جنبها فى وضع الجنين وهى بترضع صباعها .. تقريبا ذقنها بين ركبتيها ...
    قعدت بجوارها وأنا ماسك زبى المسكين بأمسحه فى ظهرها العريان الناعم .. كانت مش شاعره بى خالص ..
    كنت هايج لدرجه الجنون .. وزبى بيألمنى من الحاله اللى وصل ليها من الانتصاب ....
    بكل برود .. دلكت صباعى الاوسط فى بوابه شرجها العرقانه .. أنزلق صباعى لغايه العقلتين .. أتأوهت فجر بصوت ضعيف مش مسموع تقريبا ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). ..أأأأأه أأأأأأأأه أأأأأأح صباعك حلللللو ....
    بديت أدلك صباعى أوسع خرمها السخن .. كان خرم طيزها الهايج بيستجيب لدلك صباعى وبيتمدد ..
    دفعتها من ظهرها .. نامت على وشها ..
    فهمت أنى عاوز أنيكها فى طيزها ..
    دهنت زبى وبديت أأقرب راسه المكوره من فتحه شرجها .. مسحتها مرتين قبل ما أدسها بحنيه فى بوابه طيزها .. أنغرست الراس كلها لغايه الحز ... شهقت فجر .. أأأأه أأأأح أأأأوووف أوووه .. أنزلق باقى زبى فى جوفها ... حاولت فجر أنها ترفع جسمها على أيديها .. لم تستطع .. رفعت راسها لفوق وهى بتميل تنام على خدها..كنت أنا زى المجنون من الهيجان وقوه أنتصاب زبى بيزيدنى جنون ... وزاد الموضوع كمان سخونه جوف فجر وحرارته العاليه بيشوى زبى شوى ..
    كان نفسى أصرخ زى دكر الأرنب لما يركب الأرنبه وليفته ...
    و بديت أنيك فى طيز فجر بقوه وعنف والبت مش قادره تتحرك ولا تتكلم .. جسمها زى ما يكون مخدر تحت أيد دكتور بيعمل لها عمليه جراحيه ...وأنامستمتع بخرمها اللذيذ وزبى بيتمرغ فيه بيدلكه ويتدلك فيه ....

    سكس عائلي - سكس محارم - سكسي - عرب نار - سكس حيوانات
    حسيت بفجر وهى بتتهز من رعشه شهوتها وبتدفق من كسها شلال ميه سخنه بللت فخادى وبيضاتى المدلدله ...كانت فجر من متعتها شويه تزوووم وشويه تأفأف وشويه توحوح ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وأنا هايج زى المجنون ... وفجر بتضرب بكفوفها السرير من المتعه أو يمكن خرمها بيوجعها من شده النيك وزبى الصلب بيدعكها ...وبتتأوه أأأأه أأأأه أوووووه ... كفايه أأأأأه أأأأأأه
    بديت أحس بخدر فى زبى وتنميل .. ولقيت زبى بيدفق كتل اللبن فى طيز فجر ... كان لبنى السخن بيلسعها فى جوفها الناروكنت مش عارف هى اللى بتترعش وترعشنى معاها ولا أنا اللى بأترعش وبأهزها معايا ...
    وبدأنا نترعش أنا وهى.... كأن الكهربه ماسكه فينا .. وبوابه طيزها قامطه على زبى بتعصره عصر وتحلب اللبن منه ....


  • دون تردد خلع وليد قميصه و وقف امامي يستعرض عضلات صدره وكتفه وذراعيه كما يفعل ابطال كمال الأجسام ثم التفت اليا و قال " يلى بقى "
    - بطل غرور يا ولى عرفنا انك كبرت ؟
    - اها بس انا ما عرفتش انك كبرتي ( وغمزني بعينه )
    احسست بالخجل لكن لم استطع ان اتراجع شيء خفي كان يدفعني ان اواصل لعبتنا الغامضة ... التفت له بظهري وفتحت ازرار الفستان و قلعته فاسحة له المجال لرؤية ضهري وطيزي... كنت البس سوتيان بنفسجي و string المعروف بابو فتلة عندنا ازرق و عليه خطوط بنفسجية سمعت وليد يصفق بيديه بقوة " يا ولى عالشقاوة ... حلاوتك يا ابو فتلة يا ملك المزاج " ضحكت من تعليقه وخفة دمه و استحظاره للفكاهة بسرعة التفت اليه حامقة

    سكس وليد واختة الممنوحة

    - ما تبطل يا ولى حتفضحنا ؟
    - اوه مين حيسمعنا في الهو و الخلا الي عايشين فيه داه
    - هو عشان كده نقوم نصرخ ونسمع آخر الدنيا " داري على شمعتك تقيد " و غمزته
    - دا انى احطاها في عينيا ؟ بس هي تقيد بقى
    - قصدك ايه ؟؟ ماهي قايدة اهي ؟
    - لا لسة دي يدوب ابتدت تولع

     سكس - سكس امهات - سكس حيوانات
    غرقنا في ضحكات متناغمة لا ادري ما مغزاها جذب وليد علبة السجاير ونحن واقفان وناولني سيجارة " حقك بقى تتكيفي وتعملي مزاج " وغرقنا في ضحك متواصل ... شربت سيجارتي ونحن ننظر الي بعضنا نتملى ونكتشف تفاصيل اجسادنا كنت انزل عينيا متعللة بالخجل وانا ابحث عن الخنجر الذي يخفيه وليد في غمده تحت الشورط و هو يحلل ويكتشف كل جزء في جسدي دون حرج او خجل ... نظراته اسرتني انفتحت شفراتي الحميمية و تباعدت... دغدغة و قشعريرة سرت في جلدي لا اعلم ابسبب نسمات الصيف الهادئة ام بسبب رغبة مكبوتة .. برزت حلمات صدري ولم يمنعها قماش السوتيانة من محاولة التحرر مر الوقت رتيبا ... وقفنا في المنزلة بين المنزلتين .. نصف عاريين ندخن نضحك لكن الى اين ... ان كنت انا قمت بالخطوة الأولى منذ البداية فما المانع ان احرك سكون هذا الموقف و ليكن ما يكون .
    - على فكرة انت غشاش و الوضع دا مش عدل ؟
    - ايه ؟ حصل ايه ؟ ايه هو الي مش عدل ؟
    - يعني انا لابسة الأندر بس وانت لسة لابس الشورط ؟ وداه مش عدل ( والتفت له بظهري متدعية الغضب بدلال )
    لم ادري ماذا يحصل خلفي سمعته يقول " طب ما تزعلش يا جميل انا ما اقدرش على زعلك " التفت ورائي وجدته قد تخلص من الشورط و بقي في لباسه الداخلي كان من النوع اللاستيكي اللاصق يكشف كل التفاصيل ... امعنت النظر دون خجل او حرج بما لا يدع مجال للشك اني اكتشف ما كان خفيا عني ... تمعنت و اطلت النظر شكل العنقود المرسوم بين فخذيه لا يدع مجالا للشك ان الطبيعة مكنته من سلاح من العيار الثقيل .. نظرت في عيني وليد مباشرة .. تحدثت العيون بما لم تستطع الشفاه قوله .. مررت لساني على شفتي بغنج بللتهما بريقي زاد سطوعهما تحت ضوء الفانوس البعيد نسبيا ارتجفتا تمنيت ان اقفز على وليد واقبل شفاهه ... لكن ترددت فالى الآن وان كان الوضع غير عادي بيننا لكنه يبقى مقبولا بين اخوين .. لم يتجاوز مجرد لعب العيال ... غصبا استطعت السيطرة على نفسي .. وارتميت فوق المرتبة امسكت سيجارة واشعلتها كنت عبثا احاول صرف نظري عن وتد الخيمة المنصوبة امام نظري على بعد خطوتين مني القى وليد بنفسه بجانبي كنت اشعر بحرارة انفاسه تلفح جلدي ؟
    - تعرفي يا وصال انك حلوة قوي ؟ يا بختو بيكي ؟
    - مين ؟؟ ءىءء - قصص سكس - سكس حيوانات
    - حبيبك او صاحبك ؟ او .. ؟
    - هي لا او و لا او ؟ انا ماعنديش لا حبيب ولا صاحب ؟ ولا حتى صديق
    - عليا انا الكلام داه ؟ احنى مش اتفقنا ما نخبيش حاجة عن بعض ..
    - انا بقلك الصدق ؟ انا ما عنديش حد
    - ليه هما شباب الجامعة ما يشوفوش كويس ؟ انطسو في نظرهم ؟
    - يخرب بيت هزارك ؟ هو في محاولات كثير ؟ من شباب في الجامعة وغيرو بس انا ما كنتش اديلهم ريق حلو ؟
    - ليه ؟
    - يعني بخاف ؟ اصلك ما شفتش الفضايح الي بتحصل في الجامعة ؟ الشاب من دول يحوم حولين البنت يوقعها ياخذ الي هو عاوزو و يطير .. يهرب اديك شايف الظروف . شبان اليومين دول مش حينفعو لا لزواج ولا لغيرو
    - طمنتيني على مستقبلي هههههههههه
    - هههههه لا انت حاجة ثانية املاك ابوك تكفي نصف محافظة هههه زواج شرعي وعرفي و تحت الحيطة ههههه
    - يعني ما بتحبيش حد ؟
    - فكرت كذا مرة وعجبني كذا شب بس انت عارف ابوك في الآخر حيزوجني على كيفو من واحد من معارفو .. مش حيرضى بحد انا جايباه ... ولو حبيت دلوقتي حتعذب بقيت عمري ... فاحسن حل اشتري دماغي .
    - بس انتي ابوك سايبك تتعلمي عكس اختك ؟ و لسة 3 سنين على ما تخلصي ؟ ممكن تعملي الي عاوزاه وما حدش شايفك ؟
    - يا سلام ؟؟ يعني وبعدين لما اجي اتزوج اعمل ايه ؟ احظر كفني مع فستان الفرح ؟
    - ليه بقى ؟؟
    - يعني مش عارف والا بتستعبط ؟
    - ممكن تتمتعي وتبقى عذراء ؟
    لم اصدق نفسي انا واخي نتناقش مثل هذا النقاش والأدهى انه يشجعني ان انطلق في المجون شرط المحافظة على العذرية تلاطمت الأفكار والمشاعر في داخلي طال صمتي لم اعرف ماذا اجيب ؟ قطع وليد حرب الأفكار بسؤاله
    - مالك مبلمة كده ليه ؟؟ الووو ؟
    - اه ؟ آه هو ممكن بس برضو مليان مخاطر ؟
    - ازاي ؟ ءىءء - سكس امهات - سكس امهات 2020
    - اولا انا مين يضمنلي انو الشاب الي حتمتع معاه حيحترم رغبتي في اني ابقى عذراء ؟ ممكن يفضحني ؟ ممكن يبتزني ؟ ممكن يصورني وابقى فرجة للي يسوى والي ما يسواش ؟ الجامعة مليانة بالحكايات دي ؟ ماهو لو كان عندنا نت في المنطقة النائية دي كنت وريتك المصايب ؟
    - هو عندك حق ؟ بس ممكن تلاقي شاب يحبك و يخاف عليكي ؟
    - برضو تبقى الحكاية مش مضمونة ؟
    - يعني لو لقيت حد يخاف عليكي ومش ممكن يفضحك ؟ و يحافظ عليكي ؟ و فوق من كده بيحبك اكثر من عينيه ؟ توافقي ؟
    - طبعا من غير تفكير بس هو فين داه ؟
    لف وليد ذراعه حول رقبتي وجذبني اليه وضعت راسي على صدره ... تسارعت دقات قلبه واضطربت انفاسه ؟ رفعت راسي ونظرة مباشرة في عينيه و قلت له " مالك يا حبيبي " اطال النظر في عينيا ثم ابتلع ريقه بصعوبة وقال لي
    - تعرفي يا وصال اني بحبك قوي وما اتمنالكيش غير الخير ومش ممكن اتخيل انو في حاجة وحشة ممكن تحصلك و انا اخوكي والي يمسك يمسني معاك
    مررت انامل اصبعي على صدره تعمدت ان اركز على حلمته اليمنى و اداعبها قررت ان انتزع رغبته المكبوتة فهمت ما يرمي اليه لكن لم استطع كسر الحاجز بنفسي
    - طبعا انت اخويا وحبيبي و كاتم اسراري واقرب حد لقلبي في الدنيا .
    - يعني بتحبيني زي ما بحبك ؟؟
    - طبعا وممكن اكثر
    - يعني لو طلبت منك حاجة مش حتزعلي ؟
    تسللت من صدره واستلقيت على ظهري فاتحة يديا ورافعة رجلي اليمنى ونظرت مباشرة في عينيه
    - عينيا ليك في حد يزعل من روحو ؟
    لم يعد هناك من اشارة اوضح من ذلك وكانه استحظر الدرس الذي علمته اياه عصرا على الشاطئ ارتمى عليا و بخبرة لم اتوقعها منه قبلني تحت اذني بحرارة انتزعت أهات طويلة من صدري و احسست بتيار كهربائي يسري من انامل رجليا حتى صدري " وصال انا ممكن اكون حبيبك ؟ توافقي ؟ " لففت يدي على رقبته و داعبت اناملي الرقيقة خصلات شعره الأشقر وقلت له " انت شايف ايه " ارتجفت شفتاي ورحنا في قبلة انتظرته منذ الولادة تناغمت انفاسنا و تقابلت السنتنا و شفاهنا بحوار لم تسمعه اذني لكن شفراتيا سمعته واحسته واجابته سكس حيوانات - سكس مصري - سكس امهات


  • بدات قصتي صدفة فانا لا اعرف من الدنيا سوى امي وجدي وجدتي واختي وقد توفي ابي وانا طفل في الثانية وكانت امي حامل باختي وافرد لنا جدي غرفتين بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة اهلي بالزواج المبكر وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لاعيش منه مع امي… ولعب القدر لعبته حين اصبح عمري عشرين عاما… توفيت زوجتي اثناء الولادة مع المولود بعد سنتين من زواجي ومرت الايام وتزوجت اختي وبقيت مع امي وحدنا في البيت وانا ارمل وامي ارملة منذ ثمانية عشر عاما……!
    ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد ان تعشينا جلست قرب المدفاة سهرنا قليلا ثم قامت امي الى النوم وقالت (حبيبي خلي الصوبية شغالة ماتطفيها برد الليلة) وبقيت ادرس وبعد حوالي اكثر من ساعتين تحركت امي بفرشتها وانقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاها حتى طيزها ورايت كسها بين فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فانا لم ار هذا المنظر منذ وفاة زوجتي وبقيت انظر اليها وانتصب ايري بقوة وكاد يدفق فقمت اليها غطيتها فانتبهت وجلست بمكانها وقالت (يالللا بقى حبيبي نام بدك تفيق بكير) ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي (ماما حبيبي نام هون الليلة بلا ماتنام بغرفتك) وبعد قليل سمعت صوتا بالحمام وصرخة خفيفة فقمت اركض فوجدت امي تئن على الارض وهي عارية تماما وقد تزحلقت وهي تحاول رفع سطل الماء…! فالقيت عليها المنشفة وحملتها بين يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطيتها وذهبت لاحضر الطبيب وعاينها الطبيب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذها ووصف لها بعض المراهم وأوصى ان يعمل لها مساجات وان يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرها قبل النوم….
    احضرت لها الدواء… ولكن كيف سادلكها…؟!

    سكس امهات - سكس شيميل - فيديو سكس مترجم - فلم سكس دياثة - فلم سكس حيوانات مع حريم - سكس حيوانات مع بشر

    فامي خجولة جدا وتستحي من خيالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول ان تداري وجهها اذا ابتسمت وبسمتها خجولة… وانا لم اتعود ان اراها الا مكشوفة الراس فقط والابواب مغلقة علينا وهي لا تخرج من البيت الا بمناسبات محدودة جدا (بالمناسبة امي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرها اشقر طبيعي تقصه الى اسفل كتفيها وتغطيه بمنديل وتحب ان تظهر غرة من شعرها تكسبها فتنة وروعة وجاذبية و عمرها ستة وثلاثين عاما حين بدات قصتنا) جلست جنبها وقبلت جبينها وسالتها بماذا تحس فشكت من الم شديد بظهرها وحوضها وفخذها وهي تنام على ظهرها وصمتنا برهة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رايتها به في الحمام ولكنها سالتني بصوت خجول ومنخفض (جبتلي الدوا ماما) فقلت لها بخجل (نعم بس مين بدو يدهنلك) فامسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل واثارة وقالت (انته حبيبي ليش مين الي غيرك بهالحياة تقبرني انشالللللا) وسالت دمعتها وانقلبت على بطنها وقالت (ياللللا حبيبي بس شوية شوية تقبرني) وارتبكت قليلا وبدات ارتجف فسحبت عنها الغطاء الى اسفل ظهرها ورفعت ثوبها حتى كتفيها فغطت راسها بالثوب وبدات ادهن ظهرها بنعومة وخجل وادلكه وهي تئن وتتاوه بصوت منخفض ثم قالت (الوجع تحت ماما بفخذي.. تحت شوية تقبرني ماتستحي حبيبي ياماما) وقد كنت اعرف مكان الالم ولكن المكان اخجل ان امد يدي اليه انه حول خصرها ومنطقة الحوض واسفل الظهر والفخذ وتجرات وبدات بتدليك خصرها بنعومة وما زالت تتاوه وتغطي راسها بالثوب وبدات اشعر بالاثارة فانا لم ار جسم امراة منذ اكثر من عام ونصف تقريبا وانتصب ايري فانهيت المهمة وغطيتها وقلت لها (طمنيني كيف حاسة هلق انشاللللا احسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل (يسلمو ايديك حبيبي ارتحت شوية بس خليني هيك وقوم غسل واعملي كمادة سخنة) وقمت الى المطبخ وغليت ماء واشبعت المنشفة بالبخار وعدت اليها لاجدها مازالت على بطنها فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرها وغطيتها وجلست قربها لا نتكلم وكانها ارتاحت قليلا وبعد اكثر من ساعتين نامت على ظهرها ونظرت الي وقالت (تقبرني حبيبي خدني عالحمام) واوقفتها واستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقيت انتظرها بجانبها وهي تمسك يدي وتشد عليها الى ان انتهت فشطفت نفسها وقامت واحسست كانها تريد ان احملها فحملتها كالطفلة بين يدي الى فراشها وغطيتها وجلست قربها فامسكت يدي وقبلتها وقالت (تقبرني حبيبي عذبتك بس معليش ماما اتحملني حبيبي هالكم يوم) فسحبت يدها وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها(ليش هيك عم تحكي ماما.. حبيبتي انتي وانا خدام رجليكي وما بدي من هالدنيا اكثر من رضاكي .. ولك انتي بس اتدللي) فسحبتني اليها وضمتني الى صدرها وقبلتني ووضعت يدها خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء (تقبر قلبي انشاللللا ويرضى عليك حبيبي… ياللللا بقى طفي هالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك خليك جنبي حبيبي الدنيا برد الليلة) واطفات النور وعدت اليها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قليل وغطتني وقالت مازحة (نام بحضني حبيبي وتغطى برد الدنيا تقبرني ونيمني على ايدك… و..دللني..) ولا ادري كيف تصورت كلمة (و..دللني) كانها قصدت بها (ونيكني) وفعلا وضعت يدي تحت راسها فوضعت راسها على صدري ويدها على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت اسمع اهاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح فقمت وحضرت الافطار وافطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت اليها فوجدتها ممدة بفراشها وعندها خالتي وبعد انصراف خالتي قمت وبدات ادهن وافرك ظهرها ودلكت فخذها وخصرها وقد كنت احس بها قد تهيجت واشتدت اثارتها وتصبب العرق مني ومنها وهي تتلوى بين يدي وتئن وتتنهد وفتحت فخذيها اثناء التدليك فانفتح كسها قليلا ولاحظت مياهه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصيرة جدا وانتصب ايري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه وفركت بين فخذيها بمكان الالم جنب الكس وهي مسترخية تماما وبعد ان انتهيت من تدليكها لاحظت احمرار وجهها وتعرقها وارتجاف شفتيها فقالت وهي تبلع ريقها بصعوبة (يالللا بقى حبيبي طفي هالضو وتعال نام حدي بحضني) فاطفات النور وعدت اليها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة وراسها على صدري فاصبحت خصواتي على كسها وايري ممتد على بطنها ويداي على ظهرها وانا احضنها بقوة وظلت تحضنني وصارت تلهث فقد جاء ظهرها وشعرت بها وبعد قليل قالت بتغنج ودلال (شايف النومة بحضن المرة ما الذها .. ايمته بقى بدك تتجوز وتريحني) فقبلت جبينها وقلت لها (بعد بكير ماما بس خلص دراسة انشالللا رح بقلك دبريلي عروس) فقالت (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل هيك يوم برد بتحط راسك بحضنها وبتنسى الدنيا) فحضنتها وقبلت جبينها وقلت لها (ليش وين رح بلاقي وحدة حضنها ادفى من حضنك او احن منك) فقالت (ولك ياماما بقولو اعزب الدهر ولا ارمل شهر والللللا انا قلبي عليك ياامي انا ارملة ومجربة وبعرف) وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها (خلص قلتلك مش وقت جيزة هلق بدي كفي دراسة بالاول وبعدين منفكر بالجيزة) فقالت وهي تتنهد (ولك ياامي انته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فيك حبيبي بدي شوف ولادك تقبرني) فوضعت يدي على خدها وقبلت جبينها وقلت لها (وحياتك مارح فوت مرة عاهالبيت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح ابقى خدام رجليكي( فقالت وهي تبتسم واحمرت خدودها وتنهدت تنهيدة طويلة (ولك ياامي الزلمة مابيرتاح الا بحضن المرة) فقلت لها بسرعة (ايييييه….! والمرة مابترتاح الا بحضن الزلمة ما هيك … طيب وهاي انا بحضنك وانتي بحضني شوبعد بدك اكتر من هيك..؟ انتي بس اتدللي) فتنهدت ثانية ووضعت راسها على صدري وقالت بالم شديد (آآآآآآخ … آخ … ولك ياامي اللي بدي اياه صعبة احصل عليه تقبرني) وشعرت بها وبتهيجها واثارتها فوضعت يدي على خدها وفخذي فوق فخذها وصار ايري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرها وقربت فمي من فمها وابتسمت لها وقلت (وليش يعني صعب انا خدام رجليكي واللي بدك اياه بيصير ما قلتلك انتي بس اتدللي) فقالت (آآآآآه ولك ياامي ياريت تفهمني وتحس فيني) فقلت لها وانا اقبلها على فمها (وحياتك فهمان عليكي وحاسس فيكي واذا بدك من هادا كمان انا حاضر بتامري شوبدك بعد) ومديت يدي الى كسها وامسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وهي تقبلني على صدري وتتلعثم (يعني المرة شوبدها اكتر من انها تحس انها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحميها) وهنا زودت عيار الفرك على كسها وبين فخذيها وقبلتها بين نهديها وعلى رقبتها وانا فوقها فشعرت بها فتحت رجليها ورفعتهما وصار ايري على كسها تماما فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وادخلت ايري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالية سريعة وجاء ظهرها والتصقنا ببعضنا وارتخيت فوقها قليلا وشعرت بلذة لم اعرفها من قبل وانني افرغت بها اضعاف ما كنت اقذفه بزوجتي… وبعد قليل تململت فنزلت عنها وابقيت ايري بكسها وقبلتها من شفتيها قبلة طويلة وبادلتني باحر منها وقالت بصوت خفيف (انبسطت حبيبي..؟ تقبر قلبي انشالللا) فعدت اقبلها على فمها ومصيت شفتيها وانتصب ايري من جديد وبدات ادفعه بداخلها واشد عليها ثم رفعت رجليها وصرت اشد عليها وهي تتاوه بصوت اقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم انزلت رجليها ونمت فوقها وانا ادكها بقوة وجاء ظهرها تحتي اكثر من مرة واخيرا جاء ظهري فبقيت فوقها ونظرت بعيوني وقالت (تقبرني انشالللا ياامي هالقد مشتهي النسوان حبيبي) فقبلتها وقلت لها (انشاللللا انتي تكوني انبسطتي حبيبتي) فحضنتني وتنهدت وقالت (انا بكون مبسوطة لما انته حبيبي بتكون مبسوط) فسحبت ايري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقين حتى الصباح وفي الصباح حاولت ان انيكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت (لا حبيبي ما بيسوا الك عالريق خلص بقى لليل لا تكون طماع) وتركتها ثم افطرنا معا وذهبت الى عملي ولم استطع ان انساها طوال اليوم فاغلقت المحل مبكرا وعدت اليها قبل الغروب ولما راتني قالت (انا كنت متوقعة بدك تيجي بكير .. طيب حبيبي انا بعرف انك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك روح حبيبي عالمدينة جيبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصير بشي تقبرني.. ورح زبطلك حالي لبين ماترجع) وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكانها عروس بليلة دخلتها فبلعت حبة وبدات اداعبها وهي تتمنع الى ان قمت اخيرا وبطحتها واستسلمت وبدات اقبلها على شفتيها الى رقبتها الى صدرها الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظيفا لا شعر عليه ولا سواد ولم تعترض وكانها فوجئت بي امص كسها فارتخت كليا وجاء ظهرها بفمي واخيرا رفعت رجليها وبدات ادكها بهدوء ولطف وهي تتلوى براسها يمينا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل ايري بها اكثر وتفننت بها وبقينا لاكثر من اربع ساعات متواصلة وكانت معي بمنتهى الاستجابة والاثارة … وتوالت الايام وتخرجت وتوظفت ولم اتزوج بعد وما زالت تعيش معي في مكان اقامتي وما زلت احبها واراها اجمل من كل نساء الدنيا

    قصص سكس - نيك امهات ساخنه - نيك اونلاين - افلام نيك محجبات - سكس حيوانات مع نساء - سكسي حيوان - فلم سكس عائلاتحصان ينيك حريم





    تتبع مقالات هذا القسم